حملة (اعملوا الآن) هي حملة أممية يُراد منها إلهام الناس العمل نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقبيل انعقاد مؤتمر القمة المعني بالمستقبل، ندعوكم إلى الانضمام إلى تحدي تنفيذ مليون إجراء لمستقبلنا المشترك. تعرفوا بإجراءات ملهمة جديدة في التطبيق الهاتفي الخاص أو على صفحتنا.
اليوم الدولي للتعليم: التحديات والفرص في ما يتصل بالتكنولوجيا والتعليم
تحت شعار "الذكاء الاصطناعي والتعليم واتصالهما بفاعلية الإرادة البشرية في عالم مُؤَتمَت"، يشجع اليوم العالمي للتعليم لعام 2025 على التفكير في قدرة التعليم على تزويد الأفراد والمجتمعات بالقدرة على التنقل وفهم والتأثير على التقدم التقني. ومع تزايد تعقيد الأنظمة التي تعتمد على الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي، غالبًا ما تتلاشى الحدود بين التدخلات البشرية والعمل الذي تقوده الآلة، مما يثير أسئلة بالغة الأهمية بشأن كيفية صون الفاعلية الإنسانية وإعادة تعريفها ورفعها بشكل مثالي في عصر التسارع التقني.
الأمم المتحدة تؤكد التزامها بالشراكة مع جامعة الدول العربية لتحسين حياة الناس في المنطقة وخارجها
23 كانون الثاني/يناير 2025 — قال المسؤول الأممي خالد خياري، إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة "يقدم شعاعا من الأمل، ولحظة طال انتظارها توفر الإغاثة التي تشتد الحاجة إليها للفلسطينيين في غزة وللرهائن...
أمام منتدى دافوس، الأمين العام يحذر من تهديدين عميقين قد يقلبان الحياة التي نعرفها رأسا على عقب
22 كانون الثاني/يناير 2025 — قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش إننا نواجه اليوم تهديدين جديدين وعميقين يتطلبان اهتماما وعملا عالميا أكبر كثيرا، لأنهما يهددان بقلب الحياة كما نعرفها...
مسؤول أممي: العمليات في الضفة الغربية تستخدم وسائل حرب وتدمر البنى التحتية، واستمرار توثيق الانتهاكات في غزة
21 كانون الثاني/يناير 2025 — حذر مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة أجيث سونغاي من أن العمليات المستمرة في الضفة الغربية التي تشنها قوات الأمن الإسرائيلية، وآخرها...
في مخيم الاستقامة، وسط مدينة دير البلح، وفي فصل دراسي مؤقت من الخيام، التقى أجيث سونغاي، مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة بطالبات من غزة وأجرى معهن حوارا تفاعليا حول حقوقهن في ظل الحرب. في مخيم الاستقامة، وسط مدينة دير البلح، وفي فصل دراسي مؤقت من الخيام، التقى أجيث سونغاي، مدير مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة بطالبات من غزة وأجرى معهن حوارا تفاعليا حول حقوقهن في ظل الحرب.