
ضمان الوصول إلى المعلومات هو العلاج الأمثل لمكافحة المعلومات المضللة
احتفل العالم يوم الثلاثاء، 28 أيلول/سبتمبر، باليوم الدولي لتعميم الانتفاع بالمعلومات. وكان موضوع هذا العام هو "الحق في المعرفة - إعادة البناء بشكل أفضل مع الوصول إلى المعلومات". وقد كان الأردن أول بلد عربي يتبنى قانون الحق في الحصول على المعلومات في عام 2007.

معًا يمكننا إنهاء هذا الوباء والتعافي منه
بعد مرور عام كامل على انتشار جائحة كوفيد-19، واجه عالمنا تسونامي من المعاناة، وفقدت الكثير من الأرواح، انقلبت الاقتصادات رأساً على عقب وتركت المجتمعات تتمايل. ان الأكثر ضعفا هم من عانوا أكثر من غيرهم.

لا سبيل لكي يهزم العالم هذا الفيروس إلا بوحدة الصف
لقد بلغ العالم مرحلة فارقة تعتصر لها القلوب، حيث أودت جائحة كوفيد-19 حتى الآن بحياة مليوني شخص.

بيان مشترك بشأن حماية البيانات والخصوصية في إطار الاستجابة لجائحة كوفيد-19
صدر بيان مشترك بشأن حماية البيانات والخصوصية في إطار الاستجابة لجائحة كوفيد-19 اليوم بعد اعتماده من قبل منظمات منظومة الأمم المتحدة الموقعة أدناه. وطور البيان بواسطة مجموعة سياسة الخصوصية التابعة للأمم المتحدة، وهي مجموعة مشتركة بين الوكالات معنية بخصوصية البيانات وحمايتها، ويدعم البيان الاستخدام الوقائي للبيانات والتكنولوجيا من قبل الأمم المتحدة في مكافحة الوباء الحالي. ويستند البيان المشترك إلى مبادئ الأمم المتحدة لحماية البيانات الشخصية والخصوصية بالإضافة إلى التوصيات الواردة في استراتيجية بيانات الأمين العام بشأن حماية البيانات والخصوصية وحقوق الإنسان.

وقت العِلم والتضامن
في الوقت الذي يحارب فيه العالم جائحة كوفيد-19 القاتلة – التي تمثل أصعب أزمة نواجهها منذ الحرب العالمية الثانية، نشهد أيضا وباء آخر، هو وباء المعلومات المضللة الخطير.

الفساد في سياق مرض كوفيد-19: فعل إجرامي وخيانة للأمانة
إن الفساد فعل إجرامي لاأخلاقي وخيانة للأمانة المستودعة من الشعب. وضرره يكون أشد جسامة في أوقات الأزمات، كما في الوقت الحالي الذي يكابد فيه العالم جائحة كوفيد-19.

"زيادة الاستثمار في التغطية الصحية الشاملة وفي أنظمة صحية أقوى"
بعد تسعة أشهر من سماعنا لأول مرة عن كوفيد-19، أودت الجائحة بحياة أكثر من مليون شخص وأصابت أكثر من 30 مليون شخص في 190 بلدا.وما فتئ عدد حالات العدوى يرتفع وثمة دلائل مقلقة على وقوع موجات جديدة من الإصابة بالمرض. ولا يزال الكثير من المعطيات المتعلقة بالفيروس مجهولا. ولكن الحقيقة الأساسية الجلية هي أن العالم لم يكن مستعدا لمواجهة الجائحة.

تغير المناخ وجائحة كوفيد-19: الأمم المتحدة تحث الدول على "التعافي بشكل أفضل"
بينما يبدأ العالم في التخطيط للانتعاش بعد الجائحة، تدعو الأمم المتحدة الحكومات إلى اغتنام الفرصة "لإعادة البناء بشكل أفضل" من خلال خلق مجتمعات أكثر استدامة ومرونة وشمولية.

يجب أن نستحضر دائما في أذهاننا حياة كل شخص من هؤلاء الأشخاص
لقد بلغ عالمنا عتبة مُفجعة: فقد حصدت جائحة ”كوفيد-19“ أرواح مليون شخص. إنه عدد يصيب العقل بالذهول. ومع ذلك، يجب أن نستحضر دائما في أذهاننا حياة كل شخص من هؤلاء الأشخاص.

خطة الأمم المتحدة لإنقاذ الأرواح وحماية المجتمعات والتعافي بشكل أفضل
يقدم تقرير استجابة الأمم المتحدة الشامل المحدث لفيروس كوفيد-19 (رابط) نظرة عامة على البيانات والتحليلات والتوصيات المتعلقة بالسياسات والدعم الملموس الذي أتاحته الأمم المتحدة للدول والمجتمعات للتعامل مع الأوضاع الصحية والاجتماعية والاقتصادية والإنسانية والبشرية. الآثار الحقوقية لكوفيد-19.

الأمم المتحد تحث على حماية العاملين في قطاع الخدمات المنزلية في أثناء جائحة كوفيد - 19
برزت الممثلة المرشحة للأوسكار ياليتزا أبرايسسو في فيلم روما، الذي أدت فيه دور عاملة منزلية من بنات الشعوب الأصلية. يوجد ما يقدر بـ67 مليون عاملة منزلية في العالم، يحاولن أن يصن معايشهن على الرغم من غياب نظم الحماية الاجتماعية مما يزيد من ضعفهن خصوصا في ظل جائحة كوفيد - 19.

التعليم هو السبيل إلى التنمية الذاتية وهو طريق المستقبل
إنّ التعليم هو السبيل إلى التنمية الذاتية وهو طريق المستقبل للمجتمعات. فهو يطلق العنان لشتى الفرص ويحدّ من أوجه اللامساواة. وهو حجر الأساس الذي تقوم عليه المجتمعات المستنيرة والمتسامِحة والمحرك الرئيسي للتنمية المستدامة.

"استهداف النساء في جميع جوانب الانتعاش الاقتصادي وخطط التحفيز في جنوب شرق آسيا"
على غرار الأجزاء الأخرى من العالم، كان لـكوفيد-19 أثر كبير على المستويات الصحي والاقتصادي والسياسي في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا – وكانت أشد الفئات ضعفاً هي أكثر الفئات تضررا.

كوفيد-19 والعالم الحضري
إن المناطق الحضرية هي بؤرة تفشي جائحة كوفيد-19، حيث يشكّل نصيبها من حالات الإصابة المبلَغ عنها نسبة 90 في المائة من المجموع. وتشتد وطأة الأزمة على المدن - فالكثير منها يعاني من ضغوط شديدة على أنظمته الصحية ومن عدم كفاية خدمات المياه والصرف الصحي إلى جانب تحديات أخرى كثيرة.

التصدي لآفة اللامساواة: عقد اجتماعي جديد لعهد جديد
أشكر مؤسسة نيلسون مانديلا على إتاحة هذه الفرصة ولا يفوتني أن أنوّه بالعمل الذي تضطلع به للحفاظ على شعلة رؤيته الثاقبة. وأتوجه بأحرّ التعازي إلى أسرة مانديلا وإلى جنوب أفريقيا، حكومةً وشعباً، في الوفاة المفاجئة لزيندزي مانديلا في وقت سابق من هذا الأسبوع. فلترقد روحها في سلام.