المجتمع المدني وقضية فلسطين
This page may contain links to third-party Web sites. The linked sites are not under the control of the United Nations and the United Nations is not responsible for the content of any linked site or any link contained in a linked site. The United Nations provides these links only as a convenience, and the inclusion of a link or reference does not imply endorsement of the linked site by the United Nations. This newsletter is a project of the Division for Palestinian Rights, and is intended to provide information on NGO activities relevant to the question of Palestine . NGOs interested in contributing information on their activities should communicate it by email.The Division reserves the right to make the final selection with regard to material to be included in this newsletter. It cannot take responsibility for the accuracy of the information.
الشرق الأوسط
- في 09 شوال/ 18 أبريل، أفادت منظمة “چيشاة-مسلك” أن 47 من سكان غزة الذين يحملون الجنسية أو الإقامة الإسرائيلية ما زالوا عالقين في القطاع بسبب تأخير منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق في تنسيق خروجهم عبر رفح. وأفادت المنظمة أنها قدمت رسالة تخطر فيها منسق أعمال الحكومة في المناطق بأنها ستتخذ إجراءات قانونية إذا لم يتم ترتيب خروج المجموعة من غزة، سواء عبر رفح أو العبور المباشر إلى إسرائيل، دون مزيد من التأخير.
- في 09 شوال/ 18 أبريل، أفادت حركة السلام الآن أن وزارة الإسكان الإسرائيلية نشرت مناقصة لبناء 1047 وحدة سكنية في حي القناة السفلى، الواقع في القدس الشرقية المحتلة. وحذرت الحركة من أن الخطة الاستراتيجية ستؤثر بشدة على إمكانية التواصل الحضري الفلسطيني المستمر في القدس الشرقية، لأنها تسد الممر الأخير المتبقي لربط الأحياء الفلسطينية في بيت صفافا وصور باهر بأجزاء أخرى من القدس الشرقية.
- في 08 شوال/ 17 أبريل، ذكّرت مؤسسة الحق، مؤسسة الضمير لدعم الأسير وحقوق الإنسان، المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، مركز الميزان لحقوق الإنسان، ومركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي بندائهم العاجل المشترك إلى الإجراءات الخاصة الأحد عشر للأمم المتحدة، ولجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة. ودعا النداء إلى التدخل العاجل من لدن لجنة التحقيق في ضوء الزيادة المثيرة للقلق في التقارير المؤلمة عن التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة التي يتعرض لها السجناء والمعتقلون الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية منذ بداية حرب غزة.
- في 08 شوال/ 17 أبريل، وجه المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان نداءً عاجلاً لإنقاذ حياة مرضى الدم والاضطرابات الوراثية في قطاع غزة. وحذر المركز من النقص الحاد في الأدوية، مما يخلف آثاراً خطيرة تهدد حياة هذه الفئة من المرضى. وكرر دعوته للمجتمع الدولي إلى ممارسة الضغط على إسرائيل لإنهاء عدوانها العسكري وحصارها على غزة، ودعا سلطة الاحتلال إلى التحلي بمسؤوليتها عن ضمان احترام وحماية حق الفلسطينيين في الصحة في غزة إلى أقصى حد تحت سيطرتها الفعلية.
- في 08 شوال/ 17 أبريل، أصدرت مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان نداءً عاجلاً، سلطت فيه الضوء على الجرائم الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين، ودعت المتضامنين مع الأسرى السياسيين الفلسطينيين إلى مخاطبة القيادة المركزية العسكرية الإسرائيلية، التي تصدر وتوقع آلاف الأوامر الخاصة بالاعتقال الإداري التعسفي، ورئيس مصلحة السجون الإسرائيلية المسؤول عن كافة الجرائم المرتكبة ضد الأسرى.
- في 07 شوال/ 16 أبريل، حثت مؤسسة الحق ومركز الميزان لحقوق الإنسان والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان المجتمع الدولي والجهات الخاصة والشركات على الرد على الهجمات العنيفة واسعة النطاق ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في جميع أنحاء الضفة الغربية. وطالبوا الدول الثالثة بحظر استيراد سلع وخدمات المستوطنات غير القانونية إلى أراضيها، كما دعوا الشركات والمؤسسات المالية إلى سحب استثماراتها والانسحاب من مشروع الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني، ودعوا الدول إلى تعليق المساعدات العسكرية وتطبيق حظر الأسلحة على إسرائيل في الاتجاهين.
- في 04 شوال/ 13 أبريل، أصدرت مؤسسة الحق ورقة موقف قانوني من قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2728 الذي يطالب بوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة أنه ملزم قانونًا لجميع الدول. يعتمد هذا المطلب على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في ديسمبر 2023، والذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية. ودعت مؤسسة الحق مجلس الأمن إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات القسرية لتطبيق القرار القائم، بما في ذلك العقوبات الاقتصادية والفردية وحظر الأسلحة لمحاسبة إسرائيل.
آسيا وأوروبا
- في 08 شوال/ 17 أبريل، أصدرت جمعية التضامن الفرنسي الفلسطيني بيانا صحفيا بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع السجناء السياسيين الفلسطينيين، للتنديد بالانتهاك الدائم والمؤسسي للقانون الدولي من قبل إسرائيل. ويقدم البيان الدعم الكامل لنضال الشعب الفلسطيني من أجل احترام حقوقه. كما طالبت الجمعية فرنسا باتخاذ الإجراءات اللازمة للضغط على إسرائيل لوقف سياساتها القمعية غير القانونية ضد الشعب الفلسطيني.
- في 07 شوال/ 16 أبريل، أفاد مركز العودة الفلسطيني أنه أرسل وثيقتين منفصلتين إلى هيئات الأمم المتحدة لإثارة المخاوف بشأن الحالة المزرية للسجناء الفلسطينيين في مراكز الاعتقال الإسرائيلية والمعاملة اللاإنسانية التي يتعرضون لها بشكل متزايد منذ السابع من أكتوبر. وتم تسليم إحدى الوثائق، التي تحمل عنوان “موجز حول أوضاع الأسرى الفلسطينيين في ظل الاعتقال الإداري بعد السابع من أكتوبر”، إلى الفريق العامل المعني بالاعتقال التعسفي. ويصف التقرير تعرض المعتقلين لسوء معاملة شديد، بما في ذلك التعذيب والمعاملة المهينة والحرمان من الحقوق الأساسية مثل الحصول على الرعاية الطبية والتمثيل القانوني.
أمريكا الشمالية
- في 20 شوال/ 29 أبريل، يعقد مركز الدراسات الفلسطينية بجامعة كولومبيا محاضرة بعنوان “فلسطين والإنكار ومسألة الإبادة الجماعية”، بمشاركة أسامة مقدسي من جامعة كاليفورنيا، بيركلي. وتهدف المحاضرة إلى لفت الانتباه إلى تاريخ طويل من إنكار تاريخ فلسطين وإنسانية شعبها؛ وتصور كيف تم إبعاد الفلسطينيين عن الاعتبارات الأخلاقية والسياسية الجادة في العالم، وتداعيات هذا المحو.
- في 08 شوال/ 17 أبريل، ذكرت هيومن رايتس ووتش أن الجيش الإسرائيلي إما شارك في هجمات المستوطنين العنيفة في الضفة الغربية أو لم يحمِ الفلسطينيين منها، وقد هجرت هذه الهجمات أفرادا من 20 تجمعا سكانيا، وأزالت سبعة تجمعات سكانية على الأقل بالكامل منذ السابع من أكتوبر. وذكرت أنه بينما يتركز اهتمام العالم على غزة، تتصاعد الانتهاكات في الضفة الغربية. كما حققت هيومن رايتس ووتش في الهجمات التي أدت إلى التهجير القسري لجميع سكان عدد من المناطق في الضفة الغربية المحتلة، في أكتوبر ونوفمبر 2023.
- في 07 شوال/ 16 أبريل، انضم المحلل السياسي خليل الصايغ إلى زميل مؤسسة السلام في الشرق الأوسط بيتر بينارت للنظر في الوضع الراهن على الأرض في غزة، حيث تتواجد عائلة الصايغ، بما في ذلك مناقشة الديناميكيات العسكرية والسياسية لكل من إسرائيل وحماس. وناقش الصايغ الطرق التي جعلت بها إسرائيل غزة مكانًا غير صالح للعيش، وبالتالي خلقت الظروف الملائمة لتهجير أعداد كبيرة من سكان غزة ووضع الأساس لاستمرار المقاومة المسلحة.
- في 05 شوال/ 14 أبريل، أصدرت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام (JVP) بيانًا صحفيًا يدعو إدارة الولايات المتحدة إلى استخدام نفوذها لفرض الدعوات لوقف إطلاق النار في المنطقة، بما في ذلك الوقف الفوري للتمويل العسكري الأمريكي ومبيعات الأسلحة للحكومة الإسرائيلية، وسط والإبادة الجماعية التي تمارسها ضد الفلسطينيين في غزة. وذكرت المنظمة أن التقليد اليهودي يرتكز على ضرورة إنقاذ كل حياة، وهذه الحتمية تدفعهم إلى مطالبة الإدارة الحالية بإنهاء التمويل والتسليح غير المشروط للجيش الإسرائيلي، وبدلاً من ذلك الاستثمار حقًا في قدسية الحياة كلها.
الأمم المتحدة
- في 09 شوال/ 18 أبريل، أعرب خبراء الأمم المتحدة المعنيون بحقوق الإنسان عن قلقهم البالغ إزاء نمط الهجمات على المدارس والجامعات والمدرسين والطلاب في قطاع غزة، مما يدق ناقوس الخطر بشأن التدمير المنهجي لنظام التعليم الفلسطيني. وذكر الخبراء أنه لا يمكن التسامح مع الهجمات على قطاع التعليم، وأنه يجب على المجتمع الدولي إرسال رسالة واضحة إلى إسرائيل التي تستهدف المدارس والجامعات، مضيفين أن المساءلة عن هذه الانتهاكات تشمل الالتزام بتمويل وإعادة بناء نظام التعليم.
- في 05 شوال/ 14 أبريل، ألقى الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش بيانًا أمام مجلس الأمن في الإحاطة الفصلية حول الوضع في الشرق الأوسط. وذكر أن هناك مسؤولية مشتركة لتأمين وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق. وهناك أيضًا مسؤولية مشتركة لوقف العنف في الضفة الغربية المحتلة وإشراك جميع الأطراف المعنية بشكل فعال لمنع المزيد من التصعيد.
تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف. اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.