15 فبراير 2024

المجتمع المدني وقضية فلسطين 

 

الشرق الأوسط 

 

 

  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، أصدر مركز الميزان لحقوق الإنسان وغيره من المنظمات الحقوقية بياناً صحفياً رحب فيه بالبيان الأخير الذي أدلى به المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، فيما يتعلق بالتوسيع الوشيك للهجوم البري الذي تشنه القوات الإسرائيلية في رفح. ودعا البيان أيضًا إلى إصدار أوامر اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي وغيره من المشاركين في الأمر بغزو رفح، مع التأكيد على ضرورة المساءلة.  

 

  • في 4 شبعان/ 14 فبراير، نشرت منظمة السلام الآن قائمة المناقصات التي طرحتها وزارة الإسكان الإسرائيلية لبناء 520 وحدة سكنية في سبع مستوطنات في عمق الضفة الغربية. 

 

  • في 3 شعبان/ 13 فبراير، أصدر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان بياناً صحفياً يدعو إلى وقف عاجل لإطلاق النار في غزة قبل أي هجوم عسكري إسرائيلي واسع النطاق على رفح. وذكّر المجتمع الدولي بالتزامه بمنع الإبادة الجماعية وحماية الشعب الفلسطيني من المزيد من الهجمات العشوائية والتهجير القسري.   

 

  • في 3 شعبان/ 13 فبراير، قدم المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين – بديل بياناً خطياً تحت البند 7 لمجلس حقوق الإنسان في دورته الخامسة والخمسين، يسلط الضوء على قرار الدول بتعليق تمويل الأونروا وكيف يخدم هدف إسرائيل المستمر المتمثل في القضاء على الوكالة – ​​ومعها، قضية اللاجئين الفلسطينيين.  

 

  • في 2 شعبان/ 12 فبراير، أصدرت مؤسسة الحق ومركز الميزان لحقوق الإنسان والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بيانا صحفيا مشتركا يدعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات لمنع التهجير القسري الوشيك للفلسطينيين من غزة وسط هجوم دام على رفح. وفي اليوم نفسه، أصدرت جمعية جيشاه – مسلك بيانًا أعربت فيه عن قلقها إزاء العمليات في رفح وكررت دعوتها إلى وقف إطلاق النار. 

 

  • في 1 شعبان/ 11 فبراير، أصدر المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي – حملة وغيره من منظمات المجتمع المدني رسالة إلى شركة التواصل الاجتماعي ميتا، تطالبها فيها بالامتناع عن فرض رقابة على انتقادات الصهيونية على منصاتها، مشيرة إلى أنها تمنع المستخدمين اليهود وغيرهم من مناقشة علاقاتهم بالأيديولوجية السياسية الصهيونية. 

 

  • في 27 رجب/ 8 فبراير، أصدر المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل – عدالة والعديد من منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية بيانًا صحفيًا أشارت فيه إلى أن تراخيص التنقيب الإسرائيلية عن الغاز في المناطق البحرية الفلسطينية غير قانونية وتنتهك القانون الدولي. وطالب المركز إسرائيل بإلغاء المناقصات، فيما ناشد آخرون الشركات المرخصة الامتناع عن نهب الموارد الطبيعية السيادية للشعب الفلسطيني. 

 

 

آسيا وأوروبا 

 

  • في 6 شعبان/ 16 فبراير، تستضيف منظمة تابعة لشبكة مناصرة أستراليا وفلسطين عرض ومناقشة للفيلم الوثائقي الطنطورة، الذي يتناول مجزرة الطنطورة التي وقعت أثناء قيام إسرائيل. 

 

  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، أصدر مركز العودة الفلسطيني تقريراً (بالعربية) بعنوان قطع التمويل عن وكالة الأونروا: مدخل لتصفية الوكالة وأداة لاستمرار الإبادة الجماعية في قطاع غزة” يناقش التداعيات السياسية والإنسانية المترتبة على قطع التمويل عن الأونروا. 

 

  • في 3 شعبان/ 13 فبراير، نشرت وكالة ميديا فلسطين مقالا (باللغة الفرنسية) سلطت فيه الضوء على الاستهداف المتزايد والمتعمد للصحفيين الفلسطينيين في غزة، مشيرة إلى مقتل 116 صحفيا فلسطينيا في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023. 

 

  • في 2 شعبان/ 12 فبراير، نشرت منظمة العفو الدولية مقالاً يسلط الضوء على أدلة جديدة تؤكد الهجمات المباشرة على المدنيين والأعيان المدنية في غزة، في مناطق يفترض أنها “آمنة”. وقالت المنظمة إن ما لا يقل عن 95 مدنياً – نصفهم تقريباً من الأطفال – قتلوا في هذه الهجمات على رفح، ويجب التحقيق فيها باعتبارها جرائم حرب. 

 

  • في 27 رجب/ 8 فبراير، نشرالمجلس النرويجي للاجئين بياناً صحفياً يحذر فيه من أن أي هجوم عسكري إسرائيلي واسع النطاق على رفح، حيث نزح أكثر من مليون شخص، سيكون قاتلاً للمدنيين ويهدد بوقف نظام المساعدات الإنسانية في غزة. 

 

 

 أمريكا الشمالية 

  • في 5 شعبان/ 15 فبراير، سيعقد صندوق القدس حدثا افتراضيا بعنوان التراث الثقافي تحت القصف في غزةوالذي سيشارك فيه الدكتور أكرم ليلجا، باحث وأستاذ في الحفاظ على التاريخ والتراث الثقافي في السويد، والذي سيناقش مدى الدمار والأضرار التي لحقت بالمواقع التاريخية والتراثية في غزة.  
  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، نشرت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام مقالا بعنوان “رفح: الخطوة قبل الأخيرة في مسار إسرائيل نحو الإبادة الجماعية “، والذي تناول بالتفصيل الغارات الجوية الإسرائيلية على رفح وخطر حدوث مذبحة غير مسبوقة في حالة الغزو البري. 
  •  في 4 شعبان/ 14 فبراير أو أربعاء الرماد، أطلق أصدقاء السبيل في أمريكا الشمالية ومنظمات مسيحية أخرى حملة لوقف إطلاق النار أثناء الصوم تتضمن أعمالًا استراتيجية سلمية أسبوعية خلال الصوم الكبير للدعوة إلى وقف إطلاق النار، وتجديد تمويل الحكومة الأمريكية للأونروا، وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين المحتجزين دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة. 
  • في 3 شعبان/ 13 فبراير، نشرت جي ستريت رسالة إلى الرئيس الأمريكي بايدن، تدعوه فيها إلى الاعتراف بدولة فلسطين منزوعة السلاح باعتبارها محور مبادرة دبلوماسية إقليمية شاملة. 
  •  في 28 رجب/ 9 فبراير، أصدرت الحملة الأمريكية من أجل حقوق الفلسطينيين بيانا لفت الانتباه إلى التهديدات الإسرائيلية بغزو بري لرفح، والذي قالت إنه يرقى إلى مستوى “الإبادة الجماعية والتطهير العرقي المستمر للشعب الفلسطيني”. 
  • في 28 رجب/ 9 فبراير، أصدرت منظمة هيومن رايتس ووتش بيانا صحفيا وصفت فيه خطة إسرائيل لإخلاء رفح بأنها “كارثية” و”غير قانونية”. 

 

أمريكا اللاتينية 

 

  • في المكسيك، ستعقد اللجنة الجامعية للتضامن مع الشعب الفلسطيني (Comité Universitario de Solidaridad con el Pueblo Palestino) مهرجانًا ثقافيًا (باللغة الإسبانية) في ليون، غواناخواتو في 7 شعبان/ 17 فبراير بعنوان ليون من أجل فلسطين (León por Palestina) للتعبير عن التضامن مع شعب فلسطين والدعوة إلى إنهاء الاحتلال. 
  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، أصدر المجتمع الفلسطيني في تشيلي (Comunidad Palestina de Chile) بيانا (بالإسبانية) أدان فيه الهجوم الإسرائيلي على رفح ودعا الحكومة التشيلية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة ضد إسرائيل من خلال فرض عقوبات نموذجية.  
  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، نظم نادي الاتحاد العربي الفلسطيني في البيرو (Club Union Arabe Palestino) فعالية (باللغة الإسبانية) حيث قام أكثر من 500 متطوع بزراعة 10,000 شجرة في جبال كالكا تكريماً للأطفال الفلسطينيين الذين قتلوا في قطاع غزة. 

 

 الأمم المتحدة 

 

  • في 4 شعبان/ 14 فبراير، أصدر مكتب لجنة الجمعية العامة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، بيانا أدان فيه التهديدات باجتياح إسرائيلي لمدينة رفح، وجدد دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار. 

 

  • في 3 شعبان/ 13 فبراير، أصدر وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، بياناً حذر فيه من أن العمليات العسكرية في رفح قد تؤدي إلى مذبحة في غزة و”تقضي تماما على العملية الإنسانية الهشة أساسًا”. 

 

  • في 2 شعبان/ 12 فبراير، قدمت جنوب أفريقيا طلبا عاجلا إلى محكمة العدل الدولية لاتخاذ تدابير إضافية بموجب المادة 75 (1) من لائحة المحكمة فيما يتعلق بـ “التطورات في رفح” في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة (جنوب أفريقيا ضد إسرائيل). 

 

  •  في 2 شعبان/ 12 فبراير، أصدر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك بيانا حذر فيه من أن التوغل العسكري الكامل في رفح سيؤدي إلى عدد مهول من الضحايا المدنيين ويوقف تدفق المساعدات الإنسانية. ودعا إسرائيل إلى الامتثال للأوامر الملزمة قانونا الصادرة عن محكمة العدل الدولية، وللنطاق الكامل للقانون الإنساني الدولي. 

 

  •  في 28 رجب/ 9 فبراير، أصدرت محكمة العدل الدولية بيانا صحفيا أعلنت فيه أنها ستعقد جلسات استماع علنية بشأن طلب إصدار فتوى فيما يتعلق بالآثار القانونية الناشئة عن سياسات وممارسات إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، في الفترة بين 9 و19 شعبان 1445/ 19 و26 فبراير 2024 في لاهاي. 

 

  • في 28 رجب/ 9 فبراير، أصدرت السيدة أليس وايريمو نديريتو، المستشارة الخاصة المعنية بمنع الإبادة الجماعية، بيانا أعربت فيه عن قلقها إزاء الحالة في الشرق الأوسط، وشددت على ضرورة أن لا يدفع المدنيون أبدا ثمن صراع لا ذنب لهم فيه. كما دعت جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة إلى العمل على إيجاد حلول لإنهاء الصراع. 

 

  • في 27 رجب/ 8 فبراير، أصدرت اليونيسف بيانا صحفيا دعت فيه كل الأطراف إلى الامتناع عن التصعيد العسكري في رفح، وكررت التأكيد على الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية. 

 

  • في 27 رجب/ 8 فبراير، قدم رئيس لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل بيانا بشأن الأطفال في غزة، ودعا إسرائيل إلى الامتثال الفوري لحكم محكمة العدل الدولية. إنّ إسرائيل مدرجة في قائمة الدول التي سيتم استعراضها خلال الدورة الحالية للجنة، ولكن الحكومة الإسرائيلية قررت تأجيل مشاركتها. 

 

  •  في 27 رجب/ 8 فبراير، أصدرت محكمة العدل الدولية بيانًا صحفيًا أعلنت فيه أن نيكاراغوا طلبت الإذن بالتدخل في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة (جنوب أفريقيا ضد إسرائيل) بموجب المادة 62 من النظام الأساسي.   

 

  • في 27 رجب/ 8 فبراير، أصدر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، بيانا حذر فيه من أن تدمير إسرائيل للمباني من أجل إنشاء “منطقة عازلة” على طول السياج بين إسرائيل وغزة يشكل انتهاكا خطيرا لاتفاقيات جنيف ويمكن أن يرقى إلى مستوى جريمة حرب. 

تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف.  اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.

        http://www.twitter.com/UNISPAL

2024-03-08T15:12:42-05:00

Share This Story, Choose Your Platform!

Go to Top