2 نوفمبر 2023

المجتمع المدني وقضية فلسطين 

الشرق الأوسط

  • في 17 ربيع الثاني/ 1 نوفمبر، نشر المركز العربي لتطوير وسائل التواصل الاجتماعي – حملة ورقة إحاطة (باللغة العربية) بشأن “واقع الحقوق الرقمية الفلسطينية منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023″، وثّق فيها التوجهات المثيرة للقلق التي تمت ملاحظتها على منصات الرقمية، بما في ذلك الارتفاع غير المسبوق في خطاب الكراهية، وانتشار المعلومات المضللة، وإسكات الأصوات الداعمة للقضية الفلسطينية.
  • في 16 ربيع الثاني/ 31 أكتوبر، نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية مقالا بعنوان “الأمومة المنزوعة في غزة”، ينقل تجارب النساء في غزة خلال الحرب المستمرة، ويسلط الضوء على المعاناة غير المرئية وغير المحكية التي يعانين منها.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، أصدرت مؤسسة الحق ومركز الميزان لحقوق الإنسان والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بيانًا رحبوا فيه بزيارة المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم أسد أحمد خان إلى معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر في 15 ربيع الثاني/ 29 أكتوبر، ودعاه إلى التحقيق في الجرائم الدولية التي تقترفها السلطات والجيش الإسرائيلي منذ 22 ربيع الأول/ 7 أكتوبر ومقاضاة مرتكبيها.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، شاركت منظمة الشبكة بثًا صوتيًا يناقش حملة القمع ضد كل مظاهر التضامن مع فلسطين في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا، وكيف تعمل المنظمات على مقاومة قمع الدولة للناشطين.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، أرسلت مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان رسالة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر، تتضمن أسماء 85 فلسطينيًا من غزة فقدوا منذ 22 ربيع الأول/ 7 أكتوبر ويشتبه في أنهم محتجزون لدى إسرائيل، ويطالبون فيها بالكشف عن مصيرهم ومكان وجودهم.
  • في 15 ربيع الثاني/ 29 أكتوبر، أصدرت منظمة بتسيلم وجمعية الحقوق المدنية في إسرائيل وأطباء لحقوق الإنسان وغيرها من المنظمات غير الحكومية المعنية بحقوق الإنسان والمجتمع المدني في إسرائيل بيانًا مشتركًا أشارت فيه إلى تصاعد عنف المستوطنين والتهجير القسري للمجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية ودعت المجتمع الدولي إلى وقف ذلك. ويشير البيان إلى أنه منذ 22 ربيع الأول/ 7 أكتوبر، تم تهجير ما لا يقل عن 13 تجمعًا سكنيًا.
  • في 15 ربيع الثاني/ 29 أكتوبر، نشرت جمعية چيشاة-مسلك مقالًا يسلط الضوء على الحاجة الملحة للوقود في غزة، حيث أن حجم المساعدات التي تدخل غزة من مصر أقل بكثير من أن تلبي احتياجات المدنيين في غزة، والتي تفاقمت نتيجة أسابيع من القصف والحصار وانقطاع التيار الكهربائي.
  • في 15 ربيع الثاني/ 29 أكتوبر، أصدر ​​المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل – عدالة بيانًا صحفيًا يفيد بأنه بعث برسالة إلى النائب العام الإسرائيلي ورئيس الوزراء ووزير العدل يطالب فيها بالإلغاء الفوري لأنظمة الطوارئ الجديدة التي تمدد الفترة التي يمكن فيها منع المحتجزين المشتبه في ارتكابهم “جرائم أمنية” من الاتصال بمحاميهم.

آسيا وأوروبا

  • في 17 ربيع الثاني/ 1 نوفمبر، أصدرت الجمعية البلجيكية الفلسطينية بيانًا (باللغة الفرنسية) أدرجت فيه جملة من التدابير التي يجب على بلجيكا اتخاذها لترجمة دعوة الجمعية العامة للأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة وحماية السكان المدنيين إلى إجراءات ملموسة. ويمكن أن تشمل هذه الإجراءات فرض حظر الأسلحة بالإضافة إلى عقوبات تجارية ضد إسرائيل، ودعم فتح تحقيق من قبل المحكمة الجنائية الدولية، وضمان توفير المساعدات الإنسانية إلى غزة.
  • في 16 ربيع الثاني/31 أكتوبر، نشرت وكالة الإعلام الفلسطينية رسالة (باللغة الفرنسية) كتبتها نقابة الصحفيين الفلسطينيين إلى أعضاء البرلمان الأوروبي في 12 ربيع الثاني/27 أكتوبر، تدعوهم فيها إلى المجاهرة برفض مقتل الصحفيين الفلسطينيين في غزة وحماية الصحفيين الفلسطينيين وحرية الصحافة من خلال المطالبة بالسماح للصحفيين الدوليين ومعدات الوسائط المتعددة ومعدات الحماية للصحفيين بالدخول إلى غزة.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، أصدر مركز العودة الفلسطيني تقريرًا عن المعلومات المضللة التي صنعتها الدولة الإسرائيلية وتم نشرها منذ 22 ربيع الأول/ 7 أكتوبر، مفيدًا أنها تُستخدم كستار من الدخان لإلهاء المجتمع الدولي عن جرائم الحرب الإسرائيلية.
  • في 13 ربيع الثاني/28 أكتوبر، أصدرت جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية بيانًا صحفيًا (باللغة الفرنسية) تدين فيه “المذبحة خلف الأبواب المغلقة” التي تحدث في غزة وتعرب عن خجلها من تواطؤ فرنسا في هذه الفظائع.
  • في 12 ربيع الثاني/27 أكتوبر، أصدر الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين جان إيجلاند بياناً يحث فيه زعماء العالم على الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار.
  • في 12 ربيع الثاني/27 أكتوبر، أصدرت منظمة العفو الدولية بيانًا دعت فيه القائمين على وسائل التواصل الاجتماعي إلى معالجة الكراهية والعنصرية عبر الإنترنت ضد المجتمعات الفلسطينية واليهودية بشكل عاجل، مشيرة إلى تزايد المحتوى المؤذي ضد كلا المجموعتين. ولاحظت منظمة العفو الدولية أيضاً أن المحتوى الذي ينشره الفلسطينيون والمدافعون عن الحقوق الفلسطينية يخضع للإشراف على أنه محتوى تمييزي محتمل من قبل بعض منصات التواصل الاجتماعي.

 أمريكا الشمالية

  • في 20 ربيع الثاني/ 4 نوفمبر، نظمت الحملة الأمريكية من أجل حقوق الفلسطينيين وأكثر من 300 منظمة أخرى مسيرة في واشنطن العاصمة للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار ورفع الحصار عن غزة، وكذلك إنهاء كل التمويل العسكري الأمريكي لإسرائيل.
  • في 19 ربيع الثاني/ 3 نوفمبر، عقدت مؤسسة السلام في الشرق الأوسط ندوة عبر الإنترنت بعنوان “غزة وإسرائيل وحرب 2023: هل هناك أي خطوط حمراء؟” لمناقشة التكاليف الإنسانية والأخلاقية والسياسية والدبلوماسية للحرب القائمة، والالتزامات القانونية والأخلاقية للولايات المتحدة والمجتمع الدولي.
  • في 19 ربيع الثاني/ 3 نوفمبر، عقد أصدقاء سبيل أمريكا الشمالية مناقشة لاهوتية افتراضية وتأملات حول الوضع الحالي في فلسطين، بعنوان “الإيمان والعدالة والنضال من أجل التغيير”.
  • في 18 ربيع الثاني/ 2 نوفمبر، عقد منتدى الشعب دورة تعليمية برعاية العاملين في مجال الرعاية الصحية من أجل فلسطين بعنوان “لا ضرر ولا ضرار: الرعاية الصحية تحت الحصار والفصل العنصري” حول أزمة الرعاية الصحية الحالية في فلسطين. سيتم التبرع بجميع مبيعات التذاكر لهذا الحدث بحضور شخصي وعبر الإنترنت للعاملين في مجال الرعاية الصحية على الأرض في غزة.
  • في 18 ربيع الثاني/ 2 نوفمبر، عقدت منظمة أمريكيون من أجل السلام الآن ندوة عبر الإنترنت بعنوان “حرب غزة: ما التالي؟” والذي ضم الصحفي الإسرائيلي الحائز على جوائز تال شنايدر والمحامي الإسرائيلي المتخصص في العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية دانيال سايدمان.
  • في 17 ربيع الثاني/ 1 نوفمبر، أصدرت هيومن رايتس ووتش بيانا صحفيا يسلط الضوء على الأثر المدمر للقصف والحصار والهجوم البري الذي تقوم به الحكومة الإسرائيلية في غزة على المدنيين الفلسطينيين ذوي الإعاقة، حيث يواجهون صعوبات أكبر في الفرار من الهجمات والحصول على المساعدات الإنسانية.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، نشرت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام مقالاً أشارت فيه إلى التغطية الإعلامية واسعة النطاق لمظاهرتها التي جرت في 12 ربيع الثاني/27 أكتوبر في مدينة نيويورك للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة والتي تجمع فيها أكثر من 1000 شخص أغلقوا الردهة الرئيسية في محطة غراند سنترال.
  • في 11 ربيع الثاني/26 أكتوبر، أصدرت كنائس السلام في الشرق الأوسط بيانًا يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار وزيادة المساعدات الإنسانية والتسريع في إيصالها إلى غزة. وفي 11 ربيع الثاني/26 أكتوبر، دعت كنائس السلام في الشرق الأوسط حماس أيضًا إلى إطلاق سراح جميع الرهائن، كما دعت المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، إلى التوقف عن دعم المزيد من العسكرة.

الأمم المتحدة

  • في 17 ربيع الثاني/ 1 نوفمبر، أصدر مكتب اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف بيانا جدد فيه دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
  • في 17 ربيع الثاني/ 1 نوفمبر، نشر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية مقالا أشار فيه إلى أنه بينما تتجه عيون العالم نحو غزة، فإن المستوطنين يتقدمون على رعاة الماشية في الضفة الغربية. ويسلط المقال الضوء على تهجير ما يقرب من 2000 فلسطيني وسط عنف المستوطنين منذ عام 2022، 43% منهم منذ 22 ربيع الأول 1445/ 7 أكتوبر 2023.
  • في 16 ربيع الثاني/ 31 أكتوبر، أصدر الأمين العام أنطونيو غوتيريش بيانا أعرب فيه عن قلقه إزاء تصاعد الصراع بين إسرائيل وحماس وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة في غزة، وكرر دعوته إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية.
  • في 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، ألقى المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني كلمة خلال اجتماع مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، داعيا إلى وقف فوري لإطلاق النار الإنساني والالتزام الصارم بالقانون الإنساني الدولي. وفي اليوم نفسه، أدلى المفوض العام أيضا بتصريحات خلال حفل تأبين أقيم تكريما لموظفي الأونروا الذين فُقدوا بشكل مأساوي في غزة.
  • وفي 15 ربيع الثاني/ 30 أكتوبر، أطلعت المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل، مجلس الأمن على الوضع الإنساني في غزة، قائلة أن التكلفة الحقيقية للتصعيد تُقاس بحياة الأطفال. كما أدلى ممثل عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية ببيان دعا فيه إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية وكذلك احترام قواعد الحرب.
  • في 13 ربيع الثاني/ 28 أكتوبر، أصدر الأمين العام أنطونيو غوتيريش بيانًا بشأن غزة، أعرب فيه عن امتنانه ودعمه لمبادرات الوساطة القطرية، وتحديدًا إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة.
  • وفي 13 ربيع الثاني/ 28 أكتوبر، أصدرت منظمة الصحة العالمية بيانًا وصفت فيه القصف المكثف والتوغلات البرية في غزة، حيث تعرض العاملون في مجال الصحة والمرضى والمدنيون إلى انقطاع تام للاتصالات والكهرباء. وكرر البيان الدعوات إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، وذكّر جميع الأطراف بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية.
  • في 12 ربيع الثاني/ 27 أكتوبر، أصدرالأمين العام  أنطونيو غوتيريش بيانًا حول  الوضع الإنساني في غزة، أعرب فيه عن قلقه من أن النظام الإنساني يواجه انهيارًا كاملاً في غزة مع عواقب لا يمكن تصورها على أكثر من مليوني مدني.
  • في 12 ربيع الثاني/ 27 أكتوبر، اعتمدت الجمعية العامة قرارا (A/ES-10/L.25) يدعو إلى “هدنة إنسانية فورية ودائمة ومستدامة” بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس في غزة، ويطالب بتوفير الإمدادات والخدمات المنقذة للحياة للمدنيين المحاصرين “بشكل مستمر وكاف ودون عوائق”.

تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف.  اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.

        http://www.twitter.com/UNISPAL

2023-12-01T14:36:26-05:00

Share This Story, Choose Your Platform!

Go to Top