الشرق الأوسط

• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، نشر مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان مقالاً أعرب فيه عن فزعه البالغ إزاء قصف المستشفى الأهلي العربي المعمداني في غزة، ودعا، من بين أمور أخرى، المحكمة الجنائية الدولية إلى إجراء تحقيق في الجرائم التي ارتكبتها جميع الأطراف منذ 22 ربيع الأول/ 7 أكتوبر والشروع في محاكمة المتورطين في الجرائم.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، نشر مركز الميزان لحقوق الإنسان مقالاً يشرح بالتفصيل الهجمات بالقنابل في جميع أنحاء غزة منذ 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبرعندما أمرت إسرائيل الفلسطينيين في شمال قطاع غزة بإخلاء منازلهم والانتقال جنوباً.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، أرسل المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل – عدالة رسالة عاجلة إلى مفوض الشرطة والنائب العام الإسرائيلي ردًا على مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر مفوض الشرطة وهو يدلي بتصريحات عنصرية ويحظر جميع الاحتجاجات الداعمة للشعب الفلسطيني في غزة. وتقول الرسالة إن تصريحاته تسعى إلى نزع شرعية التعبير السياسي الفلسطيني ويمكن أن تؤدي إلى زيادة وحشية الشرطة ضد المتظاهرين.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، ناشدت جمعية الحقوق المدنية في إسرائيل وغيرها من منظمات المجتمع المدني المسؤولين الإسرائيليين حماية الفلسطينيين في الضفة الغربية من عنف المستوطنين ومنع التهجير الجماعي للمجتمعات الرعوية الفلسطينية على يد المستوطنين. وأشارت الجمعية إلى أن مستوى العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ اندلاع الحرب لا مثيل له من حيث الشدة والنطاق.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، قدمت تسع منظمات وائتلافات مجتمع مدني فلسطيني توصيات إلى البرلمان الأوروبي قبيل التصويت المقبل على قرار بشأن فلسطين. وتدعو المنظمات إلى وقف إطلاق النار وتطالب إسرائيل بوقف هجماتها المتعمدة على المدنيين والبنية التحتية المدنية في غزة، بما في ذلك باستخدام قنابل الفسفور الأبيض.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية مقالا تحلل فيه التغطية الإعلامية السائدة للحرب المستمرة في فلسطين، مشيرة إلى أن الاحتكار الغربي لمنصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام أدى إلى فرض رقابة على الصحفيين الفلسطينيين والمؤيدين للقضية الفلسطينية.
• في 30 ربيع الأول/ 15 أكتوبر، أصدر مركز بتسيلم بيانا صحفيا أعرب فيه عن قلقه إزاء الخطط الإسرائيلية لشن اجتياح بري في غزة وشدد على أن الحملة ضد سكان غزة يجب أن تتوقف لأن “الجريمة لا تبرر الجريمة “. وفي اليوم نفسه، أصدر أيضًا بيانًا صحفيًا مع منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية الأخرى، بما في ذلك مركز هاموكيد، يدعو إلى إطلاق سراح جميع الرهائن فورًا ووضع حد لقصف المدنيين.
• في 30 ربيع الأول/ 15 أكتوبر، نشرت منظمة السلام الآن تحليلا لأحداث الأسبوع الأول من الحرب في غزة، مشيرة إلى أنه مع تركيز الاهتمام العام على مناطق القتال، هناك زيادة في عنف المستوطنين في جميع أنحاء الضفة الغربية.
• في 29 ربيع الأول/ 14 أكتوبر، أصدرت مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني الأخرى بيانًا يدعو إلى الوقف الفوري للحرب في غزة وحماية المدنيين وفقًا للقانون الدولي.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدر المركز الفلسطيني لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين – بديل، رسالة مفتوحة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والمجتمع الدولي، يدعو فيها إلى فتح ممرات الإغاثة الإنسانية، ويعرب عن قلقه إزاء أي خطط لنقل السكان الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدرت منظمة الحق بيانا دعت فيه المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لحماية الشعب الفلسطيني من الإبادة الجماعية.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدر المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي – حملة ومنظمات المجتمع المدني الأخرى بيانًا مشتركًا (باللغة العربية) يدعو شركات التكنولوجيا إلى احترام الحقوق الرقمية الفلسطينية في أوقات الأزمات.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدرت منظمة “چيشاة-مسلك” بيانًا صحفيًا دعت فيه المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لمنع وقوع المزيد من الضرر على المدنيين، مشيرة إلى وجود دلائل تؤكد أن إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدرت منظمة أطباء لحقوق الإنسان – إسرائيل بيانا مشتركا مع بتسيلم أعربت فيه عن قلقها إزاء الوضع الإنساني في غزة، مشيرة إلى أن المستشفيات على وشك الانهيار بسبب العدد الكبير من الجرحى ونقص الإمدادات، بما في ذلك الوقود للمولدات الكهربائية.

آسيا وأوروبا

• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، أصدرت هيئة التنسيق الأوروبية للجان والجمعيات من أجل فلسطين بيانًا عامًا وقعه 790 باحثًا من جميع أنحاء العالم يحذر من احتمال حدوث إبادة جماعية في غزة.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، أصدر مركز العودة الفلسطيني بيانا صحفيا أعرب فيه عن فزعه من الغارة الجوية على المستشفى الأهلي المعمداني في غزة، قائلا إن الهجوم يرقى إلى مستوى إرهاب الدولة وجريمة حرب.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، استضافت منظمة القانون من أجل فلسطين ندوة عبر الإنترنت بعنوان “غزة على حافة الهاوية: نوايا إسرائيل للإبادة الجماعية” جمعت باحثين فلسطينيين وخبراء قانونيين آخرين في جريمة الإبادة الجماعية لمناقشة الوضع الحالي في غزة.
• في 1 ربيع الثاني/ 16 أكتوبر، أصدرت منظمة العفو الدولية بياناً قالت فيه إن حظر جميع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في فرنسا يشكل اعتداءً خطيراً وغير متناسب على الحق في التظاهر. كما أصدرت عدة بيانات أخرى خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك بيان يدعو إلى محاسبة الجماعات الفلسطينية المسلحة على عمليات القتل والاختطاف المتعمدة للمدنيين.
• في 29 ربيع الأول/ 14 أكتوبر، أصدرت جمعية التضامن الفرنسية الفلسطينية بيانا صحفيا (باللغة الفرنسية) يدعو إلى إطلاق سراح المعتقلين بسبب تظاهرهم سلميًا تضامنًا مع الشعب الفلسطيني، ويدعو السلطات الفرنسية إلى التحدث علنًا والضغط من أجل وقف فوري لإطلاق النار وإنهاء الهجوم الإسرائيلي على غزة.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدر المجلس النرويجي للاجئين وغيره من وكالات الإغاثة الدولية بيانًا مشتركًا أعربوا فيه عن قلقهم بشأن دعوة إسرائيل لأكثر من مليون فلسطيني لمغادرة شمال غزة، ودعا إسرائيل إلى إلغاء الأمر فورًا، وطالبوا جميع الأطراف بالموافقة على وقف فوري للأعمال العدائية.

أمريكا الشمالية

• في 4 ربيع الثاني/ 19 أكتوبر، دعا المنتدى الشعبي الفنانين والعاملين في مجال الثقافة إلى التوقيع على رسالة بعنوان “فنانون ضد الفصل العنصري”. تعرب الرسالة عن التضامن مع أولئك الذين يقاومون الاحتلال ويقاتلون من أجل حقهم في تقرير المصير، وتشير إلى أن الفنانين يتحملون مسؤولية استخدام فنهم لتضخيم القضية العادلة للشعب الفلسطيني.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، نشرت هيومن رايتس ووتش مقالاً تدعو فيه الحكومة الإسرائيلية إلى إنهاء حصارها الشامل لقطاع غزة فوراً، لأنه يعرض الأطفال الفلسطينيين وغيرهم من المدنيين لخطر جسيم. وأشار المقال أيضًا إلى أن العقاب الجماعي للسكان يعد جريمة حرب.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، أعلنت الحملة الأمريكية للحقوق الفلسطينية أن مكان انعقاد مؤتمرها القادم في هيوستن بولاية تكساس قد ألغى الحدث من جانبه، وهذا جزء من جهد متضافر لإسكات أي شخص يتحدث عن حقوق الإنسان الفلسطينية.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، أرسل أعضاء فريق عمل المنظمات غير الحكومية الإسرائيلية الفلسطينية رسالة إلى رئيس الجمعية العامة لعقد اجتماع فوري للجمعية العامة، داعين فيها إلى اتخاذ إجراءات فورية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وضمان حماية الممرات الإنسانية وسلامة المدنيين في المنطقة.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، أصدرت منظمة أمريكيون من أجل السلام الآن بيانا يدعو الرئيس الأمريكي بايدن إلى معالجة جميع جوانب الأزمة في غزة في المناقشات مع إسرائيل، بما في ذلك كيفية حماية المدنيين، ومساعدة أولئك الذين فروا من شمال غزة إلى الجزء الجنوبي من القطاع.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، أطلقت منظمة الصوت اليهودي من أجل السلام حملة تدعو الرئيس بايدن إلى المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار وتسهيله وإخبار إدارته بالامتناع عن إرسال المزيد من الأسلحة إلى الحكومة الإسرائيلية. كما أطلقت حملة تدعو المواطنين الأمريكيين أن يطلبوا من أعضاء الكونجرس المطالبة بوقف إطلاق النار.
• اعتبارًا من 30 ربيع الأول/ 15 أكتوبر، وقّع أكثر من 2500 فلسطيني ويهودي وآخرين حول العالم على بيان شارك في كتابته جوناثان كُتّاب، المدير التنفيذي لجمعية أصدقاء سبيل أمريكا الشمالية، والعديد من الحاخامات. ويدعو البيان إلى إيجاد مسار للخروج من الأزمة في غزة “لا يؤدي إلى إدامة الاستجابة المعادية للأجانب ولا يحافظ على الوضع الراهن غير العادل”، بل يؤكد إنسانية كلا الشعبين ويجد طريقة لهما للعيش في سلام من خلال المصالحة والعدالة.

الأمم المتحدة

• في 9 ربيع الثاني/ 24 أكتوبر، أدلي رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف ببيان في المناقشة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، قدم وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، السيد مارتن غريفيث، إحاطة إلى مجلس الأمن وأعرب عن الحاجة الملحة لوصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وآمن إلى جميع أنحاء غزة. كما قدم منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، إحاطة أمام مجلس الأمن، مسلطًا الضوء على خطر التوسع الخطير للصراع.
• في 3 ربيع الثاني/ 18 أكتوبر، ألقى المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني كلمة خلال الجلسة الاستثنائية الثامنة عشرة لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، ناشدهم فيها تقديم دعم حازم وغير مشروط للجهود الإنسانية الرامية إلى حماية المدنيين في غزة.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، أصدر ستيفان دوجاريك، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، بيانا أدان فيه الغارة على المستشفى الأسقفي الأهلي الأنجليكاني في غزة، والهجوم على مدرسة تابعة للأونروا في مخيم المغازي للاجئين (غزة)، مشددا على أن المستشفيات والعيادات والعاملين الطبيين ومباني الأمم المتحدة محمية بشكل صريح بموجب القانون الدولي.
• في 2 ربيع الثاني/ 17 أكتوبر، أصدر مكتب اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، بيانا أدان فيه مقتل وجرح المدنيين واستهداف البنى التحتية المدنية في قطاع غزة، ودعا إلى وقف فوري لإطلاق النار.
• في 30 ربيع الأول/ 15 أكتوبر، أصدر الأمين العام أنطونيو غوتيريش بيانا ناشد فيه حماس إطلاق سراح الرهائن على الفور دون شروط، وناشد إسرائيل السماح بوصول المساعدات الإنسانية بسرعة ودون عوائق إلى المدنيين في غزة.
• في 28 ربيع الأول/ 13 أكتوبر، أصدر فريق الأمم المتحدة القطري في فلسطين بيانًا يدعو الحكومة الإسرائيلية إلى العدول عن الأمر الذي وجهته لوكالات الأمم المتحدة وسكان غزة “بالانتقال إلى جنوب غزة على الفور” دون أي ضمان لسلامتهم أو عودتهم.
• في 27 ربيع الأول/ 12 أكتوبر، أصدر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية نداءً عاجلاً من أجل الأرض الفلسطينية المحتلة يدعو إلى توفير ما يقرب من 294 مليون دولار أمريكي لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا لـ 1,260,000 شخص في غزة والضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية. ويجمع بين متطلبات العمل والتمويل للمجتمع الإنساني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الوطنية والدولية.

تقدم هذه النشرة معلومات عن الأنشطة الأخيرة والمقبلة لمنظمات المجتمع المدني التابعة للجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف.  اللجنة وشعبة حقوق الفلسطينيين التابعة للأمانة العامة للأمم المتحدة تقدمان المعلومات “كما هي” دون أي ضمان من أي نوع، ولا تتحمل أي مسؤولية أو تبعة عن دقة أو موثوقية المعلومات الواردة في المواقع المرتبطة في النشرة الإخبارية.