المعارض


يساعد برنامج الأمم المتحدة للتوعية بالمحرقة في تيسير تنظيم معارض مؤقتة عن الموضوعات ذات الصلة بالمحرقة كل عام خلال الأسبوع الذي يبدأ في 27 يناير، والذي يصادف اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا المحرقة.

20202019 | 20182017 | 2016 | 2015 | 2014 | 2013 | 2012 | 2011 | 2010 | 2009 | 2008 | 2007 | 2006

 


 Credit: UN Photo/Evan Schneider

 


2020

 

 معرض افتراضي "الضحايا المنسيون: الإبادة الجماعية النازية لروما والسنتي"

View the exhibition online
Virtual opening 

يبحث هذا المعرض في أمر الإبادة الجماعية النازية ضد الروما والسنتي من خلال الكشف عن قصص بعض المتضررين من الإبادة الجماعية. ويعتمد المعرض على مجموعات مكتبة فينر للمحرقة من المواد المتعلقة بالإبادة الجماعية للكشف عن قصة هذا الجانب غير المعروف من الاضطهاد النازي. ومن خلال قصص ضحايا الحملة النازية ضد الروما والناجين منها، يتتبع المعرض تاريخ الاضطهاد والقتل الجماعي على أيدي النازيين، والنضال بعد الحرب من أجل الاعتراف بالفظائع المرتكبة ضد الغجر. ويتم تنظيم المعرض من خلال مكتبة وينر للمحرقة بدعم من برنامج الأمم المتحدة للتوعية بالمحرقة.

 

"مشاهدة أوشفيتز"

معرض "مشاهدة أوشفيتز" يتحدى فهم المشاهد لأكبر مركز قتل في تاريخ البشرية. إن كيفية "النظر" إلى أوشفيتز يتم التعبير عنها من خلال عدد صغير نسبيًا من الصور الفوتوغرافية التي التقطت من عدد أصغر من المصادر. فمعًا، تعد الصور دليلاً حيويًا لجرائم النازيين. من خلال عرض الصور الفوتوغرافية التي التقطها الجناة، وفي إحدى الحالات، من قبل الضحايا أنفسهم، يشجع المعرض المشاهد على استكشاف ما تكشف عنه الصور الفوتوغرافية عن المصورين ونواياهم، وماهية معنى ذلك لفهم المشاهدين لما يعنيه "الأوشفيتز" . تم إنشاء المعرض ورعايته من خلال موسياليا، بإسبانيا، بالتعاون مع متحف ولاية أوشفيتز بيركيناو، بولندا. 

 

"الجرائم المكتشفة: الجيل الأول من باحثي المحرقة"

يدرس هذا المعرض المؤرخين والأكاديميين اليهود من مختلف الجنسيات والخلفيات الذين وثقوا الأدلة على الإجراءات المتخذة ضد الشعب اليهودي خلال المحرقة، وسعوا إلى الضغط للفت الانتباه إلى ما كان يحدث في أوروبا التي كان يحتلها النازيون. وبفعل ذلك، قاوم هؤلاء المؤرخون والأكاديميون الخطة النازية لتدمير كل الشعب اليهودي وثقافته، وكانوا رائدين في إنشاء إطار عمل قانوني دولي يرافق إنشاء الأمم المتحدة. وقد شكل الجيل الأول من الباحثين في المحرقة أساس معرفتنا الحالية بالمحرقة. تم تنظيم المعرض من قبل دار الموقع التذكاري والتعليمي لمؤتمر وانسي في برلين بالتعاون مع فرع كلية تورو في برلين ومكتبة فينر في لندن، برعاية وزارة خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية. 
 

"بعضهم كانوا من الجيران: الاختيار والسلوك الإنساني والمحرقة" 

View the exhibit online

يتناول معرض "بعضهم كانوا من الجيران" أحد الأسئلة الرئيسية حول المحرقة: ألا وهو كيف حدث ذلك؟  ويبحث المعرض دور الأشخاص العاديين في المحرقة، وتنوع الدوافع التي أثرت على الخيارات الفردية. غالبًا ما تعكس هذه التأثيرات الخوف واللامبالاة أو معاداة السامية أو المخاوف المتعلقة بالوظائف أو الموقف المجتمعي أو ضغط الأقران أو فرص تحقيق مكاسب مادية. ينظر المعرض في أمر الأفراد الذين لم يستسلموا للفرص والإغراءات لخيانة إخوانهم من البشر، ويذكرنا بأن هناك بديلاً عن التواطؤ في أعمال الشر - حتى في الأوقات الاستثنائية.  من المهم أن ننظر إلى الوراء في هذا الحدث المفصلي في التاريخ لمعرفة ما يمكن أن يعلمنا عن الماضي، ونرى ما يمكن أن يعلمنا عن أنفسنا. وتذكرنا المحرقة بأن ما لا يمكن تصوره يمكن أن يحدث دائمًا. كما يذكرنا أن الأفراد لديهم دائمًا قوة أكبر مما يدركون - سواء نحو الأفضل أو الأسوأ. تم إنشاء المعرض وتتم رعايته من خلال متحف الولايات المتحدة التذكاري للمحرقة. 

 


2019

 

افتتاح معرض "ما وراء الواجب: الدبلوماسيون المشهورون بخيريتهم بين الأمم"

More photographs from the exhibit opening

يسرد هذا المعرض القصص الفريدة للدبلوماسيين المعترف بهم من قبل مركز ياد فاشيم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة، باعتبارهم مشهورين بخيريتهم بين الأمم. خلال المحرقة، أدرك هؤلاء الدبلوماسيون الخطر والقتل اللذين يواجههما اليهود في الدول التي خدموا فيها، على أيدي الألمان النازيين، بمساعدة شركائهم وحلفائهم. وقد اختاروا التصرف و فقا لضمائرهم، و حاولوا إنقاذ أكبر عدد ممكن من الرجال و النساء و الأطفال اليهود، و ذلك بتزويدهم، بشكل أساسي، بجوازات سفر وتأشيرات وتصاريح سفر. وقد تمت رعاية المعرض من خلال البعثات الدائمة لإسرائيل و بيرو والبرتغال لدى الأمم المتحدة. وأدلى الأمين العام بخطاب افتتاحي، كما قام ستيفان دوجاريك بدور رئيس التشريفات. 
 

معرض "حياة قصيرة - البحث عن ملجأ خلال المحرقة: الحياة القصيرة لروث ماير" 

من خلال الصور الفوتوغرافية ومستخلصات اليوميات، يحكي هذا المعرض قصة روث ماير. ولدت روث في فيينا عام 1920، وبدأت في كتابة مذكراتها عندما بلغت الثالثة عشرة من عمرها. وقد سجلت حياتها اليومية والاضطهاد المتزايد تجاه اليهود بعد "أنشلوس" عام 1938. وشهدت روث معاداة السامية العنيفة في مذبحة نوفمبر 1938. وقد أُجبرت روث على الفرار من النمسا، حيث وجدت ملجأ لها في النرويج. وفي النرويج، أكملت دراستها وكشفت عن مواهبها في الرسم والطلاء والكتابة.  وشاركت أفكارها حول الحياة في النرويج المحتلة وحبها والشعر في اليوميات الخاصة بها، ولكنها في ذلك الحين كانت تكتب بلغتها الجديدة، وهي اللغة النرويجية. ومع ذلك، لم تستطع الهروب من معاداة السامية أو وصول النازيين. في عام 1942 تم القبض على روث أمام أصدقائها وتم ترحيلها من النرويج التي تحتلها النازية إلى معسكر أوشفيتز بيركيناو الألماني للاعتقال والإبادة النازية (1940-1945). وقتل النازيون روث في الأول من ديسمبر 1942. ومنذ عام 2014، كانت يوميات روث ماير جزءًا من سجل ذاكرة العالم لليونسكو، الذي تم تأمينه في المركز النرويجي لدراسات المحرقة والأقليات. وتشترك في رعاية المعرض البعثتان الدائمتان للنمسا والنرويج لدى الأمم المتحدة. 

 


2018

 

 "آخر ناجين سويسريين من المحرقة"

يحكي هذا المعرض قصص الأفراد الذين يأتون بين آخر الناجين من المحرقة وكيف استمروا بحياتهم في سويسرا بعد الحرب العالمية الثانية. تساعد الصور الكبيرة التي قام بعملها المصور السويسري بيت مومينثالر على تشكيل قصة فريدة من نوعها لكل شخص بينما تحافظ مقاطع الفيديو التي كتبها إريك بيرجكراوت على الذكريات الفريدة للناجين، الذين تحمل العديد منهم الحياة في معسكرات الاعتقال. تساعد الصور المشاهد على التعمق في تجربة كل فرد. تم عرض المعرض لأول مرة في برلين خلال حفل التسليم الرسمي حيث تولت سويسرا رئاسة التحالف الدولي لإحياء ذكرى المحرقة في عام 2017. وترعاه البعثة الدائمة لسويسرا لدى الأمم المتحدة.  
 

 "الناجون والضحايا والجناة"

يتيح هذا المعرض للمشاهد فرصة للتفكير في الأبعاد ووجهات النظر المختلفة للتاريخ من خلال تسليط الضوء على دور الجناة والنازيين والمتعاونين معهم، على النقيض من صور وقصص الضحايا والناجين. عند النظر إلى الصور الفوتوغرافية واسعة النطاق للناجين، فإنها تذكرنا بأن لدينا جميعًا خيارات وقرارات يجب أن نتخذها للمساهمة في العالم الذي نعيش فيه. وقد لعب مؤتمر وانسي، الذي عُقد في 20 يناير 1942 في برلين، دورًا رئيسيًا في إنشاء آلية القتل في الدولة النازية. يكشف بروتوكول مؤتمر وانسي، الذي ظهر في المعرض، عن خطة اضطهاد اليهود الأوروبيين وقتلهم. وترعاه البعثة الدائمة لألمانيا لدى الأمم المتحدة.

 

 "مشروع الفراشة: تذكر أطفال المحرقة"

ويعرض المعرض أثر المحرقة على الأطفال، ويعرض مبادرة تعليمية تسمى "مشروع الفراشة" التي وضعها متحف المحرقة في هيوستن لإعلام الشباب بهذا التاريخ، وتشجيعهم على تذكر 1.5 مليون طفل أغلبهم من اليهود لقوا حتفهم والوقوف ضد الكراهية والتحيز. ويُعرض المعرض من خلال متحف المحرقة في هيوستن في الولايات المتحدة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للتوعية بالمحرقة.
 

 


2017

 

"التعليم والتذكر. المحرقة في رومانيا"

المعرض الذي يحمل العنوان "التعليم والتذكر. المحرقة في رومانيا" يوضح الأحداث التذكارية والتعليمية للمحرقة التي نظمت في رومانيا خلال رئاسة رومانيا للتحالف الدولي لإحياء ذكرى المحرقة في عام 2016. ويسلط المعرض الضوء على برامج تثقيفية عن المحرقة التي نظمتها السلطات الرومانية بالاشتراك مع المجتمع المدني والمنظمات الدولية لأعضاء الخدمة المدنية مثل رجال الشرطة والقضاة والمعلمين، فضلًا عن الأنشطة التي اشترك فيها الطلاب. يتضمن المعرض تاريخًا موجزًا للمحرقة في رومانيا مع التركيز بشكل خاص على المذبحة التي حدثت في لاسي في عام 1941 والقصص الشجاعة لبعض الرومانيين المشهورين بخيريتهم بين الأمم، والتي تهدف إلى إلهام الأجيال الشابة فيما يتعلق بحماية القيم العالمية والديمقراطية. أتيح المعرض، الذي كان من إنتاج المعهد الوطني لدراسات المحرقة الرومانية "إيلي فيزل"، من 16 إلى 27 يناير 2017. 

 

"حالة الخداع: قوة الدعاية النازية"

يبحث معرض "حالة الخداع: قوة الدعاية النازية" كيف استخدم النازيون الدعاية لكسب دعم واسع من الناخبين في الديمقراطية الشابة في ألمانيا بعد الحرب العالمية الأولى وتنفيذ برامج جذرية في ظل ديكتاتورية الحزب في ثلاثينيات القرن العشرين وتبرير الحرب والقتل الجماعي. ويؤكد المعرض على سبب أهمية قضية الدعاية والتحديات التي تعترض الاستفسار والتحليل والبحث عن الحقيقة للزوار. وينظم المعرض المتحف التذكاري للمحرقة في الولايات المتحدة. 

 

 


2016

 

"المحرقة في نقاط"

يتتبع المعرض الجهود التي بذلها الأب باتريك ديسبوا وياهد إن أونوم على مدى عقود لتوثيق جريمة القتل بإطلاق النار على أكثر من مليوني يهودي وروما، والتي وقعت في جميع أنحاء أوروبا الشرقية من قبل وحدات القتل المتنقلة النازية، إلنزاتسغروبين، من 1941 إلى 1944. ونظمت البعثة الدائمة لفرنسا لدى الأمم المتحدة عرض المعرض في الأمم المتحدة. 

 

"الحياة بعد البقاء على قيد الحياة"

يبين المعرض كيف عملت مجموعة دولية صغيرة من متطوعي الأمم المتحدة - فريق إدارة الأمم المتحدة للإغاثة وإعادة التأهيل 182 - لصالح الشباب الناجين من المحرقة في كلوستر إندرسدورف، حيث أنشأوا في عام 1945 أول مركز دولي للأطفال غير المصحوبين بذويهم في المنطقة الأمريكية في ألمانيا ما بعد الحرب. وقدموا الطعام والمأوى والرعاية الطبية كما ساعدوا الشباب على إعادة التواصل مع أقاربهم أو الهجرة إلى إسرائيل. يتم تنظيم المعرض من قبل موقع معسكر الاعتقال التذكاري فلوسينبيرج في ألمانيا. وقد أقرته البعثة الدائمة لألمانيا لدى الأمم المتحدة بالتعاون مع المنظمتين غير الحكوميتين هيماتفرين إندرسدورف ولاغيرغيمينشافت داخاو. 
 

 


2015

 


"الفن المحرم"

يعرض معرض "الفن المحرم" قصة عشرين عملاً فنيًا التي تم صنعها بشكل غير قانوني وهي معرضة لخطر كبير من قبل سجناء معسكر أوشفيتز بيركيناو، وهو معسكر الاعتقال والإبادة النازية الألمانية (1940-1945). كل صورة من الصور الفوتوغرافية المعروضة في المعرض مصحوبة بتعليق تاريخي ومقتطفات من حسابات أرشيفية. يقوم العمل الفني حول موضوعين. الموضوع الأول يحدد واقع الحياة في المخيم: مشاهد تصور عمل المخيم وصور شخصية للسجناء. ويركز الموضوع الثاني على أنواع الهروب التي ابتدعها سجناء المخيم: الرسوم الكاريكاتورية والألبومات التي تحتوي على تحيات وحكايات أسرى كتبوها لأطفالهم. ومن بين الشركاء متحف ولاية أوشفيتز - بيركيناو والبعثة الدائمة لبولندا لدى الأمم المتحدة والبعثة البولندية لمدارس أوركارد ليك.

 

"شواه - كيف كان من الممكن إنسانيا؟"

يتناول المعرض، وهو أول معرض مسافر لياد فاشيم يروي القصة الشاملة لشواه ويتعامل مع الجوانب التاريخية الرئيسية للمحرقة، بدءًا بالحياة اليهودية في أوروبا ما قبل المحرقة وتنتهي بتحرير معسكرات الاعتقال والموت النازية عام 1945 في جميع أنحاء القارة. تم افتتاح المعرض في مقر الأمم المتحدة في 26 يناير، بمناسبة الذكرى السبعين لتحرير معسكر أوشفيتز بيركيناو، وهو معسكر الاعتقال والإبادة النازية الألمانية (1940-1945)، واليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا المحرقة. ومن بين الشركاء ياد فاشيم، وهي هيئة إحياء ذكرى شهداء المحرقة والأبطال والجمعية الأمريكية من أجل ياد فاشيم والبعثة الدائمة لإسرائيل لدى الأمم المتحدة.

 

معرض "محرقة شعب الروما"

أدلت كريستينا غالاش، وكيلة الأمين العام للاتصالات والإعلام، بخطاب في افتتاح معرض "محرقة شعب الروما" في الحادي عشر من سبتمبر 2015. وقد تم تنظيم المعرض من خلال البعثة الدائمة للمجر لدى الأمم المتحدة في نيويورك. ورحب السفير كاتالين بوغياي، الممثل الدائم للمجر، بالمشاركين في هذا الحدث. وحضر الاجتماع أيضًا الدكتور استيفان ميكوا، وزير الدولة للسياسات الأمنية والتعاون الدولي، والسيد لازلو تيليكي، عضو البرلمان ووزير الدولة السابق لشؤون الروما. تضمن المعرض مجموعة مختارة من اللوحات والرسومات والتماثيل التي قام بعملها أربعة فنانين يهود نجو من معسكرات اعتقال هتلر، بالإضافة إلى سلسلة من الصور الشخصية والصور الفوتوغرافية لشعب الروما والسنتي الذين قتلوا على أيدي النظام النازي. 
 

 

 


2014

 


 "ذكرى المحرقة في المجر: معرض الذكرى السبعين"

قدّم هذا المعرض سردًا تاريخيًا للمحرقة في المجر احتفالا بالذكرى السبعين لترحيل و إبادة اليهود المجريين. ومن بين الشركاء: البعثة الدائمة للمجر لدى الأمم المتحدة ومؤسسة لانتوس لحقوق الإنسان والعدالة والائتلاف الأمريكي المجري ومؤسسة مبادرات المجر ومؤسسة كارل لوتز. 

 

"عندما تستمع إلى شاهد، تصبح شاهدًا"

يوثق هذا المعرض الذي أنتجته منظمة مسيرة الحياة الدولية تجارب الطلاب أثناء زيارتهم لمعسكرات الاعتقال النازية السابقة التي تم إنشاؤها في بولندا التي كانت تحتلها ألمانيا خلال الحرب العالمية الثانية. من خلال الصور الفوتوغرافية والقصص الشخصية والتفاعلات مع الناجين من المحرقة، يتعرف المشاهدون على أهوال المحرقة. وقد افتتح المعرض بيتر لاونسكي تيفنثال، وكيل الأمين العام للاتصالات والإعلام.


 

 


2013

 

"العالم يعرف — مهمة جان كارسكي للإنسانية"

يعرض هذا المعرض خلفية تأسر اللب للمواطن البولندي يان كوزيليفسكي، الذي كان يعمل، تحت الاسم المستعار يان كارسكي، بمثابة ساعي للدولة البولندية تحت الأرض وأبلغ قادة الحلفاء عن الإبادة المستمرة لألمانيا النازية لليهود. وقد كان كارسكي من الروم الكاثوليك، وقد حصل في وقت لاحق على الجنسية الأمريكية، وتم تكريمه كمواطن فخري في إسرائيل وأحد المشهورين بخيريتهم بين الأمم. وقد تم إنتاج المعرض من خلال متحف التاريخ البولندي بالشراكة مع وزارة خارجية جمهورية بولندا.

 
"كل من ينقذ حياة واحدة... منقذو اليهود خلال المحرقة"

يعرض هذا المعرض بعض الحالات النادرة ولكنها بالغة الأهمية حيث قاتل الناس لحماية زملائهم من المواطنين اليهود خلال المحرقة. في وقت شابه الموت والدمار الساحق، لم يقف المنقذون بأيدي مكتوفة. لقد اختاروا طريقة أخرى، وشجاعتهم تقدم لنا بصيص أمل. فهي تبين لنا أن الناس قادرون على اتخاذ الخيارات والتصرف بشأنها، حتى في مواجهة القيود القوية، مما يعطينا درسًا عن القيمة العالمية للحفاظ على حياة الإنسان وكرامة الإنسان وحقوق الإنسان. كما أنها تبين لنا أن الأشخاص قادرون على اتخاذ الخيارات والتصرف بشأنها، حتى في مواجهة القيود القوية، مما يعطينا درسًا عن القيمة العالمية للحفاظ على حياة الإنسان وكرامة الإنسان وحقوق الإنسان. وقد تم إنتاج المعرضمن قبل المؤسسة اليهودية للصالحين.  

  

 

2012

 

"معي ستة ملايين متهِم: محاكمة أيخمان في القدس"

شهدت الأمم المتحدة، بالشراكة مع دولة إسرائيل، محاكمة أدولف أيخمان عام 1961، العقل المدبر وراء الترحيل والقتل الجماعيين المنهجيين لليهود الأوروبيين خلال المحرقة. تم إنتاج المعرض المعنون "معي 6 ملايين متهِم: محاكمة أيخمان في القدس" من قبل شعبة المتاحف في ياد فاشيم، وهي هيئة إحياء ذكرى شهداء المحرقة والأبطال في القدس. وهو يتضمن صورًا فوتوغرافية وقصاصات صحفية وأعمال فنية ومقاطع أفلام أصلية لمحاكمة أدولف أيخمان، الضابط النازي الذي لعب دورًا حاسمًا في التنفيذ العملي لخطة رئيسية لسجن وترحيل ملايين اليهود الأوروبيين بشكل منهجي لقتلهم خلال المحرقة.  وقد حظيت التغطية الإعلامية الدولية لجلسة المحكمة التي عقدت في القدس عام 1961، والتي شملت شهادة الناجين من المحرقة، باهتمام الجمهور في جميع أنحاء العالم، واعتبرت نقطة تحول في تاريخ المحرقة. وقد أتيح المعرض كمجاملة من الجمعية الكندية من أجل ياد فاشيم.

 

 "وجه الغيتو"

ظهر أكثر من 100 شخص في مقر الأمم المتحدة في أواخر شهر يناير لمشاهدة افتتاح ثلاثة معارض تهدف إلى التعرف على الملايين من الأشخاص الذين لقوا حتفهم خلال المحرقة.  يمكن للجمهور للمرة الأولى رؤية العمل الاستثنائي للمصورين اليهود في الحي اليهودي البولندي في لودز مع "وجه الغيتو: صور التقطها مصورون يهود من حي لودز اليهودي، 1940-1944". تم تنظيم المعرض من قبل مؤسسة طبوغرافيا الإرهاب في برلين، بالتعاون مع الأرشيفات الوطنية في لودز. حتى الخبراء في هذا المجال بالكاد يعرفون عن هذه المجموعة من الصور، والتي توضح اضطهاد اليهود في حي ليزمانشتات اليهودي. أثناء البحث في الأرشيفات الوطنية في لودز، توصل المؤرخ الدكتور إنغو لوس والأمين الدكتور توماس لوتز إلى 27 ألبوم صور. وفي داخل تلك الألبومات، كان هناك حوالي 12000 مطبوعات مراسلات بتنسيق صغير، تم فرزها حسب الموضوع والتقطها المصورون اليهود بناءً على طلب المجلس اليهودي في الحي اليهودي.


"نُصب الأعمال الصالحة والمحرقة - أحلام و آمال الأطفال أثناء المحرقة"

في 26 يناير، تم افتتاح معرضين يتوافقان مع موضوع هذا العام في ردهة الأمم المتحدة للزوار، وهو "الأطفال والمحرقة". أظهر "نُصب الأعمال الصالحة: أحلام وآمال الأطفال خلال المحرقة"، إلى الحياة قصص 13 طفلاً عانوا من المحرقة من خلال عرض صورهم الشخصية وأعمالهم الفنية وألعاب الأطفال الخاصة بهم. برعاية ياد فاشيم، هيئة إحياء ذكرى شهداء المحرقة والأبطال، يساعد هذا المعرض المشاهدين على رؤية كيفية الحفاظ على هؤلاء الأطفال على الرغم من الحرب التي عاشوا فيها حياتهم اليومية.

 

"المحرقة - الحفاظ على استمرار الذاكرة"

تم التعبير عن آمال وأحلام الشباب الذين عانوا خلال هذه الفترة الرهيبة أيضًا من خلال المعرض الثاني "المحرقة - الحفاظ على استمرار الذاكرة". عرض هذا المعرض أعلى 16 إدخالاً في مسابقة ملصقات طلاب التصميم لعام 2012. تم إنشاء 16 ملصقًا من قبل طلاب التصميم من جمهورية التشيك وإسرائيل وفرنسا. وقد حصلت المسابقة على أعمال من أكثر من 300 فنان شاب، بدعم من مراكز الأمم المتحدة للإعلام وفرقة العمل المعنية بالتعاون الدولي للتثقيف وإحياء ذكرى المحرقة وأبحاثها. وقد تم عقد المسابقة بالشراكة مع ياد فاشيم، و"لو ميموريال دي لا شواه"، وهو معهد إرث شواه الأوروبي، وكذلك برنامج الأمم المتحدة للمحرقة.
 

 
 
 
 
 

2011
 


"الذكريات تعيش ولا تموت"

يعرض المعرض رسومات لمعكسر أوشفيتز بيركيناو، وهو معسكر الاعتقال والإبادة النازية الألماني (1940-1945)، والتي تم العثور عليها في كراسة الرسم التي كانت تخص سجين مجهول في المخيم. وتصور الرسومات، التي عثر عليها على أرضيات موقع النصب التذكاري في بيركناو عام 1947 من خلال أحد الناجين البولندين من معسكر أوشفيتز، مصير اليهود منذ وصولهم إلى المخيم حتى الموت في غرف الغاز. كما يركز هذا المعرض على ضرورة الحفاظ على هذه الذكريات حية من خلال مشاركتها مع الأجيال الشابة، ويقدم ذكريات مكتوبة للناجين إلى جانب الأفكار والمشاعر التي أعرب عنها الشباب عند تعرفهم على حقائق هذا التاريخ. وقد تمت رعاية المعرض من قبل لجنة أوشفيتز الدولية في ألمانيا ومتحف أوشفيتز - بيركيناو الحكومي في بولندا والمركز الدولي لاجتماعات الشباب أوشفيتشيم /أوشفيتز في بولندا وغيدينكستاتي دويتشر وايدرشتاند في ألمانيا، وبعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.
 

 " هيلين بير، حياة مسروقة"

يوثق هذا المعرض، الذي ترعاه ميموريال دي لا شواه، اضطهاد اليهود في فرنسا المحتلة خلال الحرب العالمية الثانية من خلال مقتطفات من مجلة تحتفظ بها هيلين بير، وهي امرأة يهودية توفيت في معسكر اعتقال بيرغن بيلسن عام 1945.

 


2010

 


 "الأجيال: البقاء على قيد الحياة وإرث الأمل"

يستكشف هذا المعرض تأثير المحرقة على أربع أسر عبر ثلاثة أجيال، حيث تناقش عائلات أوبنهايمر ووالفيش وهلفغلوت وهلفغلوت وهالتر آثار المحرقة على حياتهم وعلى عالم اليوم. إن إرثهم شخصي ومؤلم للغاية، ولكنه يحمل رسالة عالمية مقنعة للبشرية مفادها أنه يمكن للمرء أن يعيش ويزدهر بوعد الأجيال المستقبلية القادمة، حاملاً التقاليد والمعتقدات والحكمة. ويؤكد هذا المعرض، من خلال قصصهم، على أهمية الحفاظ على إرث الناجين من المحرقة من أجل الأجيال المقبلة، ولا سيما أولئك الذين عانوا من اضطهاد مماثل. والمعرض عبارة عن مشروع مشترك بين مركز المحرقة في المملكة المتحدة ومركز سان دييغو الثقافي اليهودي وعرض الضمير، وشارك في رعايته معهد مؤسسة يو إس سي شواه للتاريخ البصري والتعليم.

 

"بنية القتل: مخططات أوشفيتز بيركيناو"

يعرض المعرض، الذي ترعاه ياد فاشيم، هيئة إحياء ذكرى شهداء المحرقة والأبطال، المخططات التي أعدها النازيون لبناء معسكر الموت في أوشفيتز - بيركيناو، ويظهر أن أوشفيتز بيركيناو كان جزءًا من "الحل النهائي" للنازيين، وهي خطة النازيين لإبادة يهود أوروبا. وقد قام النازيون بإنتاج مئات الرسومات الفنية لمختلف مواقع البناء، بما في ذلك الرسومات التفصيلية لغرف الغاز والمحارق. وقد قُتل أكثر من مليون شخص خلال فترة عمل المخيم من يونيو 1940 حتى يناير 1945، معظمهم من اليهود.
 

 


2009

 


"الطب القاتل: إنشاء السباق الرئيسي"

يعرض هذا المعرض أشياء وصورًا فوتوغرافية ووثائق ومقاطع أفلام تاريخية، ويصف حملة النظام النازي "لتطهير" المجتمع الألماني من الأفراد الذين يعتبرون تهديدات بيولوجية على "صحة" الأمة، بهدف تغيير التركيبة الوراثية للسكان من خلال تدابير تعرف باسم "النظفة العنصرية" أو "تحسين النسل". وكان اليهود والروما والمعاقون وغيرهم من الأقليات الأخرى من بين الجماعات التي تعتبر "تهديدات بيولوجية"، وقد تعرضوا للتعقيم القسري والقتل، والذي وصل إلى قمته من خلال المحرقة. تم رعاية المعرض من خلال نُصب الولايات المتحدة التذكاري للمحرقة.


 

 


2008

 


 "بيسا: مدونة الشرف، الألبانيون المسلمون الذين أنقذوا اليهود خلال المحرقة"

View exhibition on Yad Vashem's website

هذا معرض للصور يضم روايات الألبانيين المسلمين الذين أنقذوا اليهود خلال المحرقة. وكانت مساعدتهم الشجاعة لليهود تستند إلى بيسا، وهي مدونة شرف، لا تزال تمثل أعلى مدونة أخلاقية في البلاد. وقد تمت رعاية المعرض من خلال ياد فاشيم والبعثة الدائمة لألبانيا لدى الأمم المتحدة.
 

"كارل لوتز والبيت الزجاجي الأسطوري في بودابست"

يروي هذا المعرض الأعمال الشجاعة التي قام بها الدبلوماسي السويسري كارل لوتز الذي أنقذ عشرات الآلاف من اليهود المجريين من الترحيل إلى معسكرات الموت النازية بوضعهم تحت الحماية السويسرية وإصدار شهادات الهجرة لهم. تمت رعاية المعرض من خلال مؤسسة كارل لوتز في بودابست والبعثتان الدائمتان للمجر وسويسرا لدى الأمم المتحدة.



 
 
 

2007

 


 "المحرقة ضد شعب السنتي والروما والعنصرية في يومنا الحاضر في أوروبا"
 

يوثق المعرض محنة أقليتي الروما والسنتي في أوروبا الوسطى والشرقية خلال المحرقة. وهو يعرض شهادات شخصية وصورًا فوتوغرافية عائلية. تمت رعاية المعرض من خلال مركز التوثيق والثقافة لشعبي السينتي والروما الألمان في برلين، والبعثة الدائمة لألمانيا لدى الأمم المتحدة.

 

"فن الناجين"

يعرض هذا المعرض لوحات ومنحوتات لأربعة ناجين من المحرقة — وهم جوسبه باو، وديفيد فريدمان، وهيني دي بريتو، وهانكا كورنفلد ماردر - الذين شاركوا تجاربهم خلال المحرقة من خلال أعمالهم الفنية.

 

 

 
 
 
 

2006

 


 "لا يمكن لأي طفل اللعب - ذكرى وما بعدها"

هذا المعرض الخاص للصور، برعاية ياد، يفتح نافذة على القصص الشخصية وحياة الأطفال في المحرقة من خلال تقديم اللعب والألعاب والأعمال الفنية واليوميات والقصائد التي كتبها الأطفال. وقد قُتل نحو مليون ونصف مليون طفل يهودي في المحرقة.