أيقونة الأمم المتحدةمرحبا بكم في الأمم المتحدة. أنها عالمكم!

* بالانكليزية

الرجاء ملاحظة أن جميع الملفات بصيغة الـ ‏PDF ‏ تفتح في نوافذ مستقلة

 

الرئيسية

معلومات أساسية

تشكل الأهداف الإنمائية الثمانية للألفية ـ التي تتراوح من خفض الفقر المدقع بمقدار النصف إلى وقف انتشار فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز وتوفير التعليم الأساسي للجميع، بحيث تتحقق كلها في موعد مستهدف هو عام 2015 ـ مشروعاً اتفقت عليه بلدان العالم جميعها ومؤسسات العالم الإنمائية الرئيسية جميعها. وقد استقطبت هذه الأهداف جهوداً غير مسبوقة لتلبية احتياجات أشد سكان العالم فقراً.

 

رابطة فيديو فيديو- "تحقيق ما نصبو إليه" [بالإنكليزية] (4 دقائق)

قمة 2010 بشأن الأهداف الإنمائية للإلفية

اختتمت قمة 2010 بشأن الأهداف الإنمائية للألفية باعتماد خطة عمل عالمية -- الوفاء بالوعد: متحدون لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية 404 | الأمم المتحدة

-- وإعلان عددا من المبادرات لإنهاء الفقر، والجوع والمرض. بالإضافة إلى تعهدات بمبلغ يزيد على 40 مليار دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة، لدى الاستراتيجية العالمية لصحة المرأة والطفل القدرة على انقاذ أرواح أكثر من 16 مليون من النساء والأطفال، والحيلولة من حصول 33 مليون حالة حمل غير مرغوب بها، وحماية 120 مليون طفل من الإلتهاب، و 88 مليون طفل من التقزم، المضي قدما في السيطرة على الأمراض الفتاكة مثل الملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وضمان وصول النساء والأطفال إلى المرافق جيدة النوعية التي يعمل يعمل فيها العاملون الصحيون المهرة.

المناسبة الرفيعة المستوى لعام 2008 بشأن الأهداف الإنمائية للألفية

اجتمعت حكومات ومؤسسات وأعمار تجارية وعددا من مجموعات المجتمع المدني حول الدعوة إلى اتخاذ إجراءات لخفض الفقر والجوع والمرض بحلول عام 2015، بإعلان التزامات لتحقيق الأهداف الإنمائية في الألفية، في مناسبة رفيع المستوى بمقر الأمم المتحدة في 25 أيلول/سبتمبر 2008. وقال الأمين العام للأمم المتحدة في نهاية المناسبة التي امتدت ليوم كامل، وعقدها مع رئيس الجمعية العامة ميغيل ديسكوتو، أن المناسبة ’’فاقت أكثر توقعاتنا تفاؤلا،‘‘ مشيرا إلى أنه نتج عنها مبلغ يقدر بـ 16 مليار دولار، منها حوالي 1.6 مليار لدعم الأمن الغذائي، وأكثر من 4.5 مليار دولار للتعليم و3 مليارات دولار لدحر الملاريا.

مؤتمر قمة الألفية

في أيلول/سبتمبر 2000، وبناء على عقد من مؤتمرات الأمم المتحدة الرئيسية ومؤتمرات القمة، اجتمع زعماء العالم في مقر الأمم المتحدة في نيويورك لمؤتمر قمة الألفية من أجل اعتماد إعلان الأمم المتحدة بشأن الألفية، ملزمين بذلك أممهم بإقامة شراكة عالمية جديدة للحد من الفقر المدقع وتحديد سلسلة من الأهداف المحددة زمنيا - بموعد نهائي في عام 2015 - والتي أصبحت تعرف الآن باسم الأهداف الإنمائية للألفية.

القمة العالمية 2005

جمع مؤتمر القمة العالمي الذي عقد في الفترة من 14 إلى 16 أيلول/سبتمبر في مقر الأمم المتحدة بنيويورك أكثر من 170 من رؤساء الدول والحكومات: أكبر تجمع لقادة العالم على مر التاريخ. وكان فرصة لاتخاذ قرارات جريئة في مجالات التنمية (نتائج مؤتمر القمة العالمي 2005)، والأمن، وحقوق الإنسان، وإصلاح الأمم المتحدة. وقام جدول الأعمال على مجموعة المقترحات الممكن تحقيقها والتي بيّنها الأمين العام كوفي عنان في تقريره المعنون "في جو من الحرية أفسح".

مناسبة رفيعة المستوى بشأن الأهداف الإنمائية للألفية 2008

التفت حكومات، ومؤسسات، وشركات، وأفرقة المجتمع المدني حول الدعوة إلى العمل لخفض الفقر والجوع والمرض بحلول عام 2015، بإعلانها التزامات جديدة من أجل تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية، في المناسبة الرفيعة المستوى في مقر الأمم المتحدة في 25 أيلول/سبتمبر 2005.و قال الأمين العام للأمم المتحدة، السيد بان-كي مون، أن المناسبة "فاقت أكثر توقعاتنا تفاؤلا،"مشيرا إلى أنه نتج عنها مبلغ يقدر بـ 16 مليار دولار، منها حوالي 1.6 مليار لدعم الأمن الغذائي، وأكثر من 4.5 مليار دولار للتعليم و3 مليارات دولار لدحر الملاريا.

مشروع الأمم المتحدة للألفية

قام مشروع الأمم المتحدة للألفية بتكليف من الأمين العام للأمم المتحدة في عام 2002 بوضع خطة عمل ملموسة للعالم من أجل تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية وعكس اتجاه الفقر المدقع والجوع والمرض التي تؤثر على المليارات من الناس. وفي عام 2005،  قدمت الهيئة الاستشارية المستقلة برئاسة البروفيسور جيفري د. ساكس توصياتها النهائية إلى الأمين العام معنونة ‘‘الاستثمار في التنمية : خطة عملية لتحقيق الغايات الإنمائية للألفية’’.

حملة الأمم المتحدة للألفية

تدعم حملة الأمم المتحدة للألفية، التي بدأت في عام 2002، الناس من مختلف أنحاء العالم وتلهمهم للعمل على دعم الأهداف الإنمائية للألفية. شاهد مقاطع فيديو أصدرتها حملة الأمم المتحدة للألفية بشأن الفقر والتعليم وتمكين المرأة والصحة النفاسية والبيئة، واكتشف الأثر العميق الذي تركه التقدم المحرز في بلدان عشرة أشخاص عاديين نحو تحقيق هذه الأهداف على حياتهم .

 

"لا يزال القضاء على الفقر المدقع يشكل أحد التحديات الرئيسية التي نواجهها في هذا العصر. كما أنه يشكل أحد الهموم الكبرى التي تشغل المجتمع الدولي. والقضاء على هذا البلاء سيحتاج إلى تضافر جهود جميع الحكومات، ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، في إطار شراكة عالمية أقوى وأكثر فعالية من أجل تحقيق التنمية. وتحدد الأهداف الإنمائية للألفية غايات محددة زمنيا، يمكن من خلالها قياس التقدم المحرز في الحد من فقر الدخل والجوع والمرض والافتقار إلى المأوى اللائق والإقصاء - إضافة إلى تعزيز المساواة بين الجنسين، والصحة والتعليم والاستدامة البيئية. كما أنها تجسد حقوق الإنسان الأساسية - أي حقوق كل شخص على وجه الأرض في الصحة والتعليم والمأوى والأمن. إن الأهداف الإنمائية للألفية طموحةٌ، ولكنها قابلة للتحقيق، وهي تحدد، بالتضافر مع خطة الأمم المتحدة الشاملة للتنمية، المسار الذي يجب أن تسير فيه جهود العالم لتخفيف حدة الفقر المدقع بحلول عام 2015."

بان كي ـ مون الأمين العام للأمم المتحدة


2015 هو أن العمل العالمي للناس وللكوكب

Youtube Twitter Facebook

بيان إخلاء المسؤولية: الأمم المتحدة ليست مسؤولة عن محتوى أي من الرسائل المنشورة على مواقع التواصل الإجتماعي المرتبطة بهذه الصفحة، ولا ينطوي إدراج أي من هذه الرسائل تأييد الأمم المتحدة لها.