Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.
QDi.433
ABDUL REHMAN MAKKI 
التاريخ الذي أصبح فيه الموجز السردي متاحا على الموقع الشبكي للجنة
16 يناير 2023 - 12:00م
تاريخ (تواريخ) آخر تحديث للموجز السردي
17 يناير 2023 - 12:00م
سبب الإدراج في القائمة

أُدرج اسم عبد الرحمن مكي في القائمة في 16  يناير/ كانون الثاني 2023 عملا بالفقرتين 2 و 4 من القرار 2368 (2017) باعتباره مرتبطاً بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو تنظيم القاعدة بسبب ”المشاركة في تمويل أعمال أو أنشطة تقوم بها“ جماعة لشقر طيبة (QDi.118) أو ”أي خلية أو جماعة مرتبطة بها أو منشقة أو متفرعة عنها، أو تتم بالاشتراك مع أي من هؤلاء أو باسمهم أو بالنيابة عنهم أو دعماً لهم، أو التخطيط لهذه الأعمال أو الأنشطة أو تيسير القيام بها أو الإعداد لها أو ارتكابها“ أو ”التجنيد لحسابها“ أو ”تقديم أي شكل آخر من أشكال الدعم للأعمال أو الأنشطة التي تقوم بها“ أو ”ككيان يخضع، بشكل مباشر أو غير مباشر، لملكيتها أو تصرفها، أو يدعمها بوسائل أخرى“.

 

معلومات إضافية

عبد الرحمن مكي هو رئيس جناح الشؤون السياسية في جماعة لشقر طيبة. وشغل منصب رئيس قسم العلاقات الخارجية وكان عضواً في مجلس الشورى (الهيئة الإدارية) فيها. وهو أيضاً عضو في الفريق المركزي وفريق الدعوة في الجماعة. وهو صهر زعيم جماعة لشقر طيبة، حافظ محمد سعيد (QDi.263). وعبد الرحمن مكي شخصٌ تبحث عنه الحكومة الهندية.
وقد كان عبد الرحمن مكي وعناصر أخرى في جماعة لشقر طيبة/جماعة الدعوة ضالعون في جمع الأموال وتجنيد الشباب ودفعهم إلى التطرف من أجل تنفيذ أعمال عنف والتخطيط لشن هجمات في الهند، ولا سيما في جامو وكشمير. وبينما كان مكي يشغل مناصبه القيادية داخل جماعة لشقر طيبة وجماعة الدعوة، كانت جماعة لشقر طيبة مسؤولة عن الهجمات البارزة التالية أو كان لها ضلع فيها:
    ’1‘    هجوم القلعة الحمراء: اقتحم ستة إرهابيين من جماعة لشقر طيبة القلعة الحمراء في 22 كانون الأول/ديسمبر 2000 وأطلقوا النار عشوائياً على قوات الأمن التي كانت تحرس القلعة.
    ’2‘    هجوم رامبور: هاجم خمسة إرهابيين من جماعة لشقر طيبة معسكراً لقوة الشرطة الاحتياطية المركزية في رامبور في 1 كانون الثاني/يناير 2008، حيث قُتل سبعة من أفراد قوة الشرطة الاحتياطية المركزية وسائق عربة ركاب مجرورة.
    ’3‘    هجوم مومباي في 26 تشرين الثاني/نوفمبر (26-28 تشرين الثاني/نوفمبر 2008): هذا هو الهجوم الأكثر جرأة الذي شنته جماعة لشقر طيبة في الهند. فقد دخل 10 إرهابيين من الجماعة مدينة مومباي من باكستان عبر الخليج العربي قاصدين أهداف محددة مسبقاً فيها، وقد قُبض على أمير أجمل قصاب من بينهم وهو حيّ، بينما قُتل الباقون.
    ’4‘    هجوم كاران نَغار، سريناغار (12-13 شباط/فبراير 2018): اقتحم فدائيون من جماعة لشقر طيبة معسكر قوة الشرطة الاحتياطية المركزية (الكتيبة 23) في منطقة كاران نَغار في سريناغار، فقُتل أحد الجنود القوة وأصيب شرطيٌ بجروح.
    ’5‘    هجوم خانبورا، بارامولا (30 أيار/مايو 2018): قتل مسلحون من جماعة لشقر طيبة ثلاثة مدنيين رمياً بالرصاص.
    ’6‘    هجوم سريناغار (14 حزيران/يونيه 2018): أطلق إرهابيون من جماعة لشقر طيبة النار على كبير الصحفيين ورئيس التحرير في صحيفة Rising Kashmir، شُجاعت بخاري، وضابطي الأمن الشخصي اللذين كانا يحرسانه.
    ’7‘    هجوم غوريز/بانديبورا (7 آب/أغسطس 2018): قُتل أربعة جنود بينهم رائد عندما أحبط الجيش محاولة تسلل كبيرة قام بها مقاتلون من جماعة لشقر طيبة كانوا مدججين بالسلاح بمحاذاة خط المراقبة في قطاع غوريز بمقاطعة بانديبورا وجامو وكشمير.
وقد اعتقلت الحكومة الباكستانية مكي في 15 مايو/أيار 2019 وكان قيد الإقامة الجبرية في لاهور. وفي عام 2020، أدانت محكمة باكستانية مكي بتهمة تمويل الإرهاب وحكمت عليه بالسجن.