تقارير مناخية
تقارير رئيسية عن العمل المناخي، واقتصاديات المناخ، وعن القضايا التي تسلط الضوء على تأثيرات المناخ والحلول.
مستجدات
اليونيسيف | الأطفال النازحون في مناخ متغير
يحلل هذا التقرير المخاطر الأساسية المرتبطة بالطقس والتي تؤدي إلى ارتفاع ظاهرة النزوح.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | التقييم العالمي الأول: وجهات النظر حول النتائج
يلخص هذا التقرير التجميعي وجهات نظر الأطراف وغير الأطراف بشأن الاتجاه الذي يجب أن تتخذه نتائج التقييم العالمي في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | التقييم العالمي الأول: الحوار الفني
يقدم هذا التقرير التجميعي تقييمًا للتقدم الجماعي نحو تحقيق اتفاق باريس وأهدافه طويلة المدى.
اليونيسيف | أطفال نازحون في مناخ متغير
6 تشرين الأول/أكتوبر 2023
يشير التقرير إلى وجود 43.1 مليون حالة نزوح داخلي للأطفال بسبب الكوارث المرتبطة بالطقس على مدار ست سنوات، بما يعني نزوح نحو 20 ألف طفل يوميا في تلك الفترة. وكانت جميع حالات نزوح الأطفال المسجلة تقريباً – 95 في المائة – ناجمة عن الفيضانات والعواصف. وبالنظر إلى المستقبل، يتوقع التقرير أن الفيضانات النهرية من المرجح أن تؤدي إلى نزوح معظم الأطفال، مع ما يقرب من 3.2 مليون طفل في المتوسط كل عام. وهذا سيشكل حوالي 96 مليون حالة نزوح على مدى الثلاثين عامًا القادمة.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | تقرير توليفي عن عناصر نتائج الحصيلة العالمية الأولى
4 تشرين الأول/أكتوبر 2023
يهدف هذا التقرير إلى مساعدة الحكومات على التوصل إلى قرار بشأن الحصيلة العالمية في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP 28)، ويعكس وجهات نظر الحكومات حول العناصر الرئيسية التي يمكن أن تشكل مثل هذا القرار. تمثل الحصيلة العالمية، باعتبارها جزء من اتفاق باريس، المفتاح لتقييم استجابة العالم الشاملة لأزمة المناخ ورسم طريق أفضل للمضي قدما. ويمثل التقرير التوليفي آراء 180 طرفاً و44 من أصحاب المصلحة من غير الأطراف.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | تقرير توليفي عن الحوار التقني للحصيلة العالمية الأولى
8 أيلول/سبتمبر 2023
إن الاستعراض الأكثر شمولاً للعمل المناخي العالمي حتى الآن، والذي يتضمن مدخلات من العلماء وروّاد الأعمال والمجتمعات الأصلية والمجتمع المدني والمسؤولين الحكوميين وغيرهم، يوفر تقييماً شاملاً للتقدم الجماعي نحو تحقيق غرض اتفاق باريس وأهدافه طويلة المدى. ويشير التقرير إلى بعض التقدم لكنه يؤكد على الحاجة إلى تسريع الإجراءات على جميع الجبهات من أجل الاستجابة لأزمة المناخ.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة والمنظمة العالمية للأرصاد الجوية | التقييم العلمي لحالة استنفاد الأوزون
9 يناير 2023
تسير طبقة الأوزون على الطريق الصحيح للتعافي في غضون أربعة عقود، إذ أن التخلص التدريجي من المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون على الصعيد العالمي يُفيد بالفعل الجهود الرامية إلى التخفيف من وطأة تغير المناخ. وهذا هو الاستنتاج الذي توصل إليه فريق خبراء مدعوم من الأمم المتحدة، قُدم اليوم في الاجتماع السنوي الثالث بعد المائة للجمعية الأمريكية للأرصاد الجوية. وبدراسة التقنيات الجديدة مثل الهندسة الأرضية لأول مرة، يحذر الفريق من الآثار غير المقصودة على طبقة الأوزون.
تقرير حالة المناخ في آسيا لعام 2021
14 نوفمبر 2022
ارتفعت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الجفاف والفيضانات والانهيارات الأرضية في آسيا. ففي عام 2021 وحده، تسببت الأخطار المتعلقة بالطقس والماء في أضرار بلغ إجماليها 35.6 مليار دولار أمريكي، مما أثر على ما يقرب من 50 مليون شخص، وفقاً لتقرير جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO).
برنامج الأمم المتحدة للبيئة: تقرير الحالة العالمية لعام 2022 للمباني والتشييد
17 نوفمبر 2022
يقدم التقرير لمحة سنوية عن التقدم المحرز في قطاع المباني والتشييد على نطاق عالمي ويستعرض حالة السياسات والتمويل والتقنيات والحلول لرصد ما إذا كان القطاع يتماشى مع أهداف اتفاقية باريس.
أمانة اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر | التوقعات العالمية للأراضي لعام 2022
27 أبريل 2022
تعد الأرض المستدامة والصحية جزءًا لا يتجزأ من مجتمعاتنا واقتصاداتنا وبيئاتنا وجانب أساسي من جوانب رفاه الإنسان. ومن المهم إيصال هذه الرسالة بطريقة مقنعة. ويعرض تقرير توقعات العالمية للأراضي، وهو المنشور الرئيسي لأمانة اتفاقية مكافحة التصحر، سياسات جديدة وتحويلية ويتيح إرشادات توجيهية لتخطيط إدارة الأراضي على المستويين العالمي والوطني. وبذا، فهو جزء من جهد أوسع لتسهيل المناقشة بشأن السياسات والممارسات المتعلقة استخدام الأراضي بتوضيح الأهمية الأساسية للإدارة الجيدة للأراضي.
مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث | عالمنا في خطر
26 أبريل 2022
أظهرت جائحة كورونا وتغير المناخ أنه في عالم اليوم المزدحم والمترابط، تتزايد تأثيرات الكوارث عبر المناطق الجغرافية والقطاعات. على الرغم من التقدم المحرز، فإن نشوء المخاطر لم يزل يفوق الحد منها بحسب تحذير التقرير الجديد الصادر عن مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية| حالة المناخ في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي لعام 2020
16 أغسطس 2021
يعتبر تقرير حالة المناخ (SoC) في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (LAC) لعام 2020 التقرير الأول من نوعه. تم تسليط الضوء في هذا التقرير على زيادة درجات الحرارة، وانحسار الأنهار الجليدية، وارتفاع مستوى سطح البحر، وتحمض المحيطات، وابيضاض الشعاب المرجانية، وموجات الحر البرية والبحرية، والأعاصير المدارية الشديدة، والفيضانات، والجفاف، وحرائق الغابات، والتي أثرت في المقام الأول على المنطقة في عام 2020، مع تأثيرات على المجتمعات الأكثر ضعفا، ومن بينها البلدان النامية الجزر الصغيرة. تفاقمت هذه الآثار جراء تفشي جائحة كوفيد 19. وشدد التقرير على تعزيز مقاومة المناخ من خلال مسارات محددة، مثل الاستجابات القائمة على النظام الإيكولوجي وتعزيز الخدمات المناخية ونظم الإنذار المبكر بالأخطار المتعددة.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية| حالة المناخ في جنوب غرب المحيط الهادئ لعام 2020
10 نوفمبر 2021
يغطي التقرير الولايات والأقاليم عبر جنوب غرب المحيط الهادئ الشاسع، والمناطق المحيطية المجاورة شمال خط الاستواء والأجزاء الشرقية من المحيط الهندي. يعتبر هذا التقرير الأول من نوعه لهذه المنطقة وعلامة بارزة لتقديم تحليل مناخي مستنير واتجاهات تغير المناخ. يسلط التقرير الضوء على المخاطر الحقيقية والمحتملة المرتبطة بالتغيرات التي تحدث في دوران المحيطات ودرجة حرارتها وتحمضها وتناقص الأكسجين فيها، فضلاً عن ارتفاع مستوى سطح البحر. كان للمناخ والظواهر الجوية المتطرفة تأثيرات كبيرة ومتنوعة على تحركات السكان وعلى ضعف الأشخاص المتنقلين في المنطقة طوال عام 2020. علاوة على ذلك، تسبب جائحة جائحة كوفيد 19 في تعطيل عجلة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة، مما أثر على المحركات الرئيسية للنمو وكشف عن الفجوات في قدرات البلدان على معالجة المخاطر النظامية والمتعاقبة. تتطلب معالجة المخاطر المناخية المتزايدة والآثار المرتبطة بها بناء القدرات المحلية والإقليمية وعبر الوطنية، وتطوير الخدمات المناخية والنهج المتكاملة للحد من مخاطر الكوارث.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة| تقرير فجوة التكيف لعام 2021: الخطر المحدق
1 نوفمبر 2021
يدعو تقرير جديد إلى بذل جهود عاجلة لزيادة التمويل وتنفيذ الإجراءات للتكيف مع الآثار المتزايدة لتغير المناخ. في الوقت الذي تتزايد فيه السياسات والتخطيط للتكيف مع تغير المناخ، لا يزال التمويل والتنفيذ متخلفين عن الركب. علاوة على ذلك، أضاعت البلدان إلى حد كبير فرصة استخدام التعافي من الجائحة لإعطاء الأولوية للنمو الاقتصادي الأخضر والتكيف مع تأثيرات المناخ مثل الجفاف والعواصف وحرائق الغابات. وجد التقرير أن تكاليف التكيف من المرجح أن تكون في النطاق الأعلى للتقديرات حيث تتراوح بين 140 إلى 300 مليار دولار أمريكي سنويا بحلول عام 2030 وبين 280 إلى 500مليار دولار أمريكي سنويا بحلول عام 2050 للبلدان النامية فقط. تزيد تكاليف التكيف المقدرة في البلدان النامية من خمسة إلى عشرة أضعاف التدفقات الحالية لتمويل التكيف العام، والفجوة آخذة في الاتساع.
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي | آفاق واعدة: حالة الطموح المناخي
21 أكتوبر 2021
وفقًا لهذا التقرير، تعمل "آلية السقاطة" الخاصة باتفاقية باريس، حيث تعيد البلدان معايرة أهداف الطموح المناخي بانتظام وتزيد منها. ولكن الدول الجزرية الصغيرة النامية والبلدان الأقل نموا تحمل لواء الريادة نحو تحقيق طموح أكبر على الرغم من مساهمتها بنسبة هامشية فقط من الانبعاثات العالمية. وشدد التقرير على أن الوقت قد حان لكي تتقدم دول مجموعة العشرين خطوة باعتبارها من أكثر الدول المصدرة للانبعاثات. عند مراجعة أحدث خطط العمل الوطنية المتعلقة بالمناخ، والمعروفة باسم المساهمات المحددة وطنياً، وجد التقرير أنها ذات جودة أعلى وأكثر شمولاً وموجهة حسب البلد مقارنة بما كانت عليه في جولة سابقة. لكن يظل التمويل عقبة رئيسية. بينما تقوم البلدان بإشراك القطاع الخاص بشكل متزايد باعتباره أمرًا بالغ الأهمية لتوسيع نطاق العمل المناخي، فإنها لا تحدد الاحتياجات بشكل مناسب في عمليات الانتقال فقط. تبرز القضايا المتعلقة بالمساواة بين الجنسين والشباب بشكل أكبر، ولكن هناك المزيد الذي يتعين القيام به للاستفادة من إمكانات هذه المجموعات كجهات فاعلة وقادة في مجال المناخ.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) وغيرها| حالة المناخ في آسيا لعام 2020
26 أكتوبر 2021
تسببت تأثيرات الطقس المتطرف وتغير المناخ في جميع أنحاء آسيا في عام 2020 في إزهاق آلاف الأرواح البشرية وتشريد ملايين آخرين وكلفت مئات المليارات من الدولارات، بينما ألحقت خسائر فادحة بالبنية التحتية والنظم البيئية. إنّ التنمية المستدامة مهددة، مع تزايد انعدام الأمن الغذائي والمائي والمخاطر الصحية والتدهور البيئي. يقدم تقرير جديد لمحة عامة عن درجات حرارة الأرض والمحيطات، وهطول الأمطار، وانحسار الأنهار الجليدية، وتقلص الجليد البحري، وارتفاع مستوى سطح البحر، والطقس القاسي. ويدرس الآثار الاجتماعية والاقتصادية في عام كانت فيه المنطقة تكافح أيضًا جائحة جائحة كوفيد 19، والذي بدوره أدى إلى تعقيد إدارة الكوارث. يوضح التقرير كيف تأثر كل جزء من آسيا، من قمم جبال الهيمالايا إلى المناطق الساحلية المنخفضة، ومن المدن المكتظة بالسكان إلى الصحاري ومن القطب الشمالي إلى البحار العربية.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة الانبعاثات لعام 2021: الحرارة في ارتفاع
26 أكتوبر 2021
لا تزال الالتزامات المناخية الجديدة والمحدثة بعيدة كل البعد عن أهداف اتفاقية باريس، مما يضع العالم على مسار يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة العالمية بما لا يقل عن 2.7 درجة مئوية بحلول نهاية هذا القرن. خلص أحدث تقرير عن فجوة الانبعاثات إلى أن الالتزامات الوطنية المحدثة لخفض الانبعاثات بحلول عام 2030 ستقلل فقط 7.5 في المائة إضافية من إجمالي الانبعاثات السنوية المتوقعة. هناك حاجة إلى تخفيضات بنسبة 55 في المائة للبقاء على المسار الصحيح للحفاظ على ارتفاع درجة الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية. يمكن أن تحدث تعهدات تحقيق صاف صفري للانبعاثات فرقًا كبيرًا إذا تم تنفيذها بالكامل، مما يؤدي إلى تقييد الارتفاع المتوقع في درجة الحرارة العالمية إلى 2.2 درجة مئوية. وهو ما يعطي الأمل في أن المزيد من الإجراءات يمكن أن تجنب أكثر الآثار الكارثية لتغير المناخ. لكن مازالت تعهدات تحقيق صاف صفري غامضة وغير كاملة في كثير من الحالات. من أجل البقاء عند درجة حرارة لا تزيد عن 1.5 درجة مئوية، أمام العالم ثماني سنوات ليأخذ 28 جيجا طن إضافية من مكافئ ثاني أكسيد الكربون من الانبعاثات السنوية، أعلى مما تم التعهد به بالفعل. تقترب الانبعاثات السنوية الحالية من 60 جيجا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون.
تغير المناخ في الأمم المتحدة | المساهمات المحددة وطنياً بموجب اتفاقية باريس: مذكرة منقحة من الأمانة [مراجعة]
25 أكتوبر 2021
يؤكد التوليف المحدث لخطط العمل المناخية الواردة في المساهمات المحددة وطنياً الاتجاهات العامة المحددة في تقرير كامل صدر في سبتمبر 2021. يوفر التحديث آخر المعلومات لإثراء محادثات المناخ العالمية في الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر الأطراف COP26. يقوم بتجميع المعلومات الواردة من أحدث المساهمات المحددة وطنيًا البالغ عددها 165، والتي تمثل جميع الأطراف البالغ عددها 192 في اتفاق باريس، بما في ذلك 116 مساهمة محددة وطنيًا جديدة أو محدثة قدمها 143 طرفًا في 12 أكتوبر 2021. بالنسبة لهذه الأطراف البالغ عددها 143، يقدر إجمالي الانبعاثات بنحو 9 في المائة دون مستوى عام 2010 بحلول عام 2030. أبلغ نحو 71 طرفاً عن هدف يتعلق بحياد الكربون في منتصف القرن تقريباً، مع انخفاض مستويات انبعاثاتها بنسبة 88 في المائة في عام 2050 عما كانت عليه في عام 2019. ومع ذلك، بالنسبة لجميع المساهمات المحددة وطنيًا المتاحة لجميع الأطراف البالغ عددها 192، من المتوقع حدوث زيادة كبيرة بنحو 16 في المائة في الانبعاثات العالمية بحلول عام 2030 مقارنة بعام 2010. قد يؤدي هذا إلى ارتفاع درجة الحرارة بنحو 2.7 درجة مئوية بحلول نهاية القرن.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة وآخرون | تقرير فجوة الإنتاج 2021
20 أكتوبر 2021
يخلص تقرير فجوة الإنتاج لعام 2021 إلى أنه على الرغم من الطموحات المناخية المتزايدة والالتزامات المتمثلة بتحقيق صافٍ صفري للانبعاثات، لا تزال الحكومات تخطط لإنتاج أكثر من ضعف كمية الوقود الأحفوري في عام 2030 أكثر مما يتفق مع تحقيق هدف الحد من الاحترار إلى 1.5 درجة مئوية. على مدى العقدين المقبلين، تتوقع الحكومات بشكل جماعي زيادة في إنتاج النفط والغاز العالمي، وانخفاض متواضع فقط في إنتاج الفحم. مجتمعة، تشير الخطط والتوقعات إلى ارتفاع إجمالي إنتاج الوقود الأحفوري العالمي حتى عام 2040 على الأقل. يقدم التقرير ملفات تعريف قُطرية لنحو 15 دولة منتجة رئيسية، حيث تواصل معظم الحكومات تقديم دعم سياسي كبير لإنتاج الوقود الأحفوري. تشمل هذه الدول أستراليا والبرازيل وكندا والصين وألمانيا والهند وإندونيسيا والمكسيك والنرويج وروسيا والمملكة العربية السعودية وجنوب إفريقيا والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. تؤكد الأدلة العلمية الحديثة بوضوح أنه ما لم يبدأ إنتاج الفحم والنفط والغاز العالمي في الانخفاض على الفور وبشكل حاد، فإن الاحترار سيتجاوز 1.5 درجة مئوية وينجر عنه عواقب كارثية
منظمة الصحة العالمية | تقرير خاص عن تغير المناخ والصحة
11 أكتوبر 2021
يوضح التقرير الخاص حول تغير المناخ والصحة وصفة مجتمع الصحة العالمي للعمل المناخي بناءً على الأبحاث المتزايدة التي تؤسس روابط وثيقة بين المناخ والصحة. تم إطلاق التقرير برسالة مفتوحة موقعة من أكثر من ثلثي القوى العاملة الصحية العالمية - 300 منظمة تمثل ما لا يقل عن 45 مليون طبيب وعامل في قطاع الصحة في جميع أنحاء العالم. ويدعون القادة الوطنيين والمحادثات بشأن المناخ إلى تكثيف العمل المناخي. تؤدي الأحداث المناخية المتطرفة غير المسبوقة وغيرها من التأثيرات المناخية إلى خسائر متزايدة في حياة الناس وصحتهم. تقتل موجات الحر والعواصف والفيضانات المتكررة بشكل متزايد الآلاف وتعطل حياة الملايين، بينما تهدد أنظمة ومرافق الرعاية الصحية عندما تكون هناك حاجة ماسة إليها. كما أن التغيرات في الطقس والمناخ تقوض الأمن الغذائي وتؤدي إلى انتشار الأمراض المنقولة بالغذاء والماء والنواقل، مثل الملاريا. تؤثر تأثيرات المناخ أيضًا بشكل سلبي على الصحة النفسية.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية | حالة الخدمات المناخية لعام 2021: الماء
5 أكتوبر 2021
تقرير جديد يحث العالم على أن ينتبه لأزمة المياه التي تلوح في الأفق. تتزايد الأخطار المتعلقة بالمياه مثل الفيضانات والجفاف بسبب تغير المناخ. من المتوقع أن يرتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من الإجهاد المائي، والذي يتفاقم بسبب الزيادة السكانية وتضاؤل كمية المياه المتاحة. إلا أن إجراءات الإدارة والمراقبة والتنبؤ والإنذار المبكر مجزأة وغير كافية، في حين أن جهود تمويل المناخ العالمية غير كافية. حالة الخدمات المناخية لعام 2021: ويركز التقرير على المياه، ويلقي الضوء على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتحسين الإدارة التعاونية للمياه، واعتماد سياسات متكاملة للمياه والمناخ، وزيادة الاستثمار في هذه السلعة الثمينة. ويدعم جميع الأهداف الدولية المتعلقة بالتنمية المستدامة والتكيف مع تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث.
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية | مؤشرات المناخ والتنمية المستدامة: إظهار الترابط
22 سبتمبر 2021
يعتمد تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030 إلى حد كبير على معالجة تغير المناخ الناجم عن النشاط البحري. تقرير جديد يوضح الروابط بين المناخ العالمي والأهداف. يؤيد الحاجة إلى تعاون دولي أكبر لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والحد من ظاهرة الاحتباس الحراري بما لا يزيد عن 1.5 درجة مئوية. تسلط خريطة القصة الضوء على سبعة مؤشرات مناخية لها تأثيرات على الأهداف العالمية: تركيز ثاني أكسيد الكربون، ودرجة الحرارة، وتحمض المحيطات، والمحتوى الحراري في المحيطات، ومدى الجليد البحري، وتوازن كتلة الأنهار الجليدية، وارتفاع مستوى سطح البحر. يفحص التقرير نتائج أحدث البيانات والبحوث العلمية على حالة المناخ العالمي من أجل التنمية المستدامة، ويسلط الضوء على كيفية تغير المناخ بالفعل بطرق قد تعيق التقدم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | المساهمات المحددة وطنيا بموجب اتفاقية باريس
يشير تجميع المساهمات المحددة وطنياً المطلوبة بموجب اتفاق باريس إلى أنه في حين أن هناك اتجاهًا واضحًا في الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بمرور الوقت، يجب على الدول مضاعفة الجهود المناخية بشكل عاجل لمنع درجة الحرارة العالمية من تجاوز عتبة خطرة تبلغ 1.5 درجة مئوية. يتضمن التقرير معلومات من 191 طرفًا في اتفاق باريس بناءً على مساهماتهم المحددة وطنيا، بما في ذلك 86 مساهمات محدثة أو جديدة مقدمة من 113 طرفًا. تغطي المساهمات المحددة وطنيًا الجديدة أو المحدثة حوالي 49 في المائة من الانبعاثات العالمية. بالنسبة للأطراف الـ 113، من المتوقع أن تنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 12٪ في عام 2030 مقارنة بعام 2010. وهي خطوة مهمة نحو التخفيض بنسبة 45 في المائة في عام 2030 المطلوب للحفاظ على هدف 1.5 درجة. تشير المساهمات المحددة وطنيًا لجميع الأطراف البالغ عددها 191 إلى زيادة كبيرة بنسبة 16 في المائة في الانبعاثات العالمية في عام 2030. إذا لم يتم اتخاذ إجراء فوري، قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع درجة الحرارة بنحو 2.7 درجة مئوية بحلول نهاية القرن.
التقريرالمنظمة العالمية للأرصاد الجوية | أطلس للوفيات والخسائر الاقتصادية الناجمة عن ظواهر الطقس والمناخ والماء المتطرفة
31 أغسطس 2021
توصل تقرير جديد شامل إلى أن كارثة مرتبطة بأخطار الطقس أو المناخ أو الماء حدثت يوميًا في المتوسط على مدار الخمسين عامًا الماضية، مما أسفر عن مقتل 115 شخصًا وتسبب في خسائر قدرها 202 مليون دولار يوميًا. زاد عدد الكوارث خمس مرات؛ وارتفعت الخسائر الاقتصادية سبعة أضعاف. لكن الإنذارات المبكرة المحسنة وإدارة الكوارث قللت من الوفيات بنحو ثلاثة أضعاف. بشكل تراكمي، تم الإبلاغ عن أكثر من 11000 كارثة، مع ما يزيد قليلاً عن 2 مليون حالة وفاة و 3.64 تريليون دولار في الخسائر. وتسببت أخطار الطقس والمناخ والماء في 50 في المائة من هذه الكوارث ونحو نصف عدد الوفيات، وقد حدثت 91 في المائة منها في البلدان النامية. من بين أكبر 10 كوارث، جاءت أكبر الخسائر البشرية من الجفاف والعواصف والفيضانات ودرجات الحرارة القصوى. ولدت العواصف والفيضانات أكبر التكاليف الاقتصادية. تسببت ثلاث عواصف في عام 2017 وحده في ثلث إجمالي الخسائر الاقتصادية الناجمة عن أكبر 10 كوارث خلال فترة 50 عامًا.
مصادر الطاقة المتجددة في المدن تقرير الحالة العالمية لعام 2021
18 مارس 2021
تعمل المدن في جميع أنحاء العالم على تسريع امتصاص الطاقة المتجددة، واعتماد أهداف وسياسات لتحفيز الاستهلاك المحلي لها وتوليدها. ويقدم هذا مساهمة حاسمة في العمل المناخي، حيث أن المدن تؤوي أكثر من نصف سكان العالم وتستخدم ثلاثة أرباع الاستهلاك النهائي العالمي للطاقة. ويستعرض تقرير الحالة العالمية لمصادر الطاقة المتجددة في المدن حالة الطاقة المتجددة في المدن وآفاقها، ويفصل السياسات والأسواق والاستثمارات وإجراءات المواطنين. وتركز بشكل خاص على مصادر الطاقة المتجددة في المباني العامة والسكنية والتجارية وكذلك وسائل النقل العام والخاص. ويشتمل التقرير على المناطق الحضرية من البلدات الصغرى إلى المدن الكبرى، ويستند التقرير إلى أكثر من 330 مساهمًا بالبيانات، واعتمدته الجهات الفاعلة الرئيسية في مجال الطاقة المتجددة وشبكات المدن.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة وآخرون | هل نعيد البناء بشكل أفضل؟
10 مارس 2021
بعد مرور عام على انتشار الوباء، انخفض الإنفاق على التعافي إلى حد لا يرقى إلى مستوى الالتزامات الوطنية بالانتقال إلى استثمارات أكثر استدامة. وجد تقرير جديد أن 18% فقط من الإنفاق على التعافي المعلن في 50 اقتصادًا رائدًا يمكن اعتباره "أخضر". ويبلغ هذا المبلغ حوالي 368 مليار دولار من إجمالي 14.4 تريليون دولار من الإنفاق على الإنقاذ والتعافي من كوفيد-19 في عام 2020. ويدعو التقرير الحكومات إلى الاستثمار بشكل أكثر استدامة، مع التأكيد على أن التعافي الأخضر يمكن أن يحقق نموًا اقتصاديًا أقوى، بينما يساعد في تحقيق الأهداف البيئية العالمية ومعالجة عدم المساواة الهيكلية. وللحفاظ على عقود من التقدم المحرز في مكافحة الفقر من الانحسار، ستحتاج البلدان منخفضة الدخل إلى تمويل بشروط ميسرة من الشركاء الدوليين.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير مؤشر نفايات الأغذية 2021
4 مارس 2021
يهدر الناس جزءًا كبيرًا من الطعام، وهو ما يرتبط بنسبة تصل إلى 10% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية. إن الحجم الحقيقي لهدر الأغذية وتأثيراته لم يتم فهمه جيدًا حتى الآن. تظلّ الجهود المبذولة للحد منه ضئيلة، على الرغم من الالتزام العالمي بأهداف التنمية المستدامة بخفض نصيب الفرد من النفايات الغذائية العالمية إلى النصف على مستوى البيع بالتجزئة والمستهلكين. نتج عن تقرير مؤشر نفايات الأغذية تقديرًا جديدًا لمخلفات الطعام العالمية، وقدم منهجية للبلدان لقياس المشكلة وتتبع التقدم الوطني المحرز في الحد منها.
اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ | التقرير التجميعي الأولي بشأن المساهمات المحددة وطنيًا
3 مارس 2021
يُظهر التقرير التجميعي الأولي بشأن المساهمات المحددة وطنيًا ضرورة أن تقوم الدول بمضاعفة الجهود وتقديم خطط عمل وطنية أكثر إحكاما وطموحًا بشأن المناخ في عام 2021. وهي الطريقة الوحيدة لتحقيق هدف اتفاقية باريس المتمثل في الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية بشكل مثالي بما لا يزيد عن 1.5 درجة مئوية. يبحث التقرير في 75 خطة عمل جديدة أو محدثة تُعرف باسم المساهمات المحددة وطنيًا تغطي حوالي 30% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية. مجتمعين سوف يخفضون الانبعاثات بنسبة تقل عن 1% بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات عام 2010. وقد أشارت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ إلى ضرورة أن تكون الانبعاثات أقل بنحو 45 %.
الأمم المتحدة للبيئة | التصالح مع الطبيعة
يوضح تقرير التصالح مع الطبيعة خطورة الأزمات البيئية الثلاث المتعلقة بالمناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتلوث من خلال توليفة فريدة من النتائج المستخلصة من التقييمات العالمية الرئيسية. كما يقيم الروابط بين التحديات البيئية والتنموية ويشرح أدوار مختلف فئات المجتمع في التحولات اللازمة لمستقبل مستدام. يمكن للتقدم في العلوم وصنع السياسات الجريئة أن يفتح مسارات نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030 وعالم خالٍ من الكربون بحلول عام 2050 مع ثني المنحنى بشأن فقدان التنوع البيولوجي والحد من التلوث والنفايات. ويعني اتخاذ هذا المسار الابتكار والاستثمار فقط في الأنشطة التي تحمي كل من الناس والطبيعة. تُعد خطط التعافي من فيروس كورونا فرصة لا تُفوَّت للقيام بذلك.
التقرير
أهداف قائمة على العلم | تقرير التقدم لعام 2020
10 يونيو 2021
تعد الدراسة المعنونة من الطموح إلى التأثي: كيف تقلل الشركات من الانبعاثات على نطاق واسع بوضع أهداف قائمة على العلم الأولى من نوعها التي تبحث في كيفية ارتباط تحديد الأهداف القائمة على العلم بالحد الفعلي من انبعاثات الشركات. شملت الدراسة 338 شركة لديها مثل هذه الأهداف، ووجدت أنها خفضت الانبعاثات المجمعة بنسبة 25 في المائة منذ عام 2015. وانخفضت الانبعاثات السنوية بمعدل يتجاوز المعدل المطلوب للحد من الإحترار العالمي إلى 1.5 درجة مئوية. علاوة على ذلك، شهد عام 2020 علامة فارقة وهي مضاعفة الالتزامات المناخية القائمة على العلم.
الأمم المتحدة للبيئة | التقرير العالمي للمنازعات القضائية بشأن المناخ: استعراض الحالة لعام 2020
يقدم التقرير نظرة عامة على الحالة الراهنة للمنازعات القضائية بشأن تغير المناخ على الصعيد العالمي، مبينا أن زيادة سريعة في المنازعات القضائية بشأن المناخ قد حدثت في جميع أنحاء العالم. ففي عام 2017، تم رفع 884 قضية في 24 بلداً. واعتبارًا من 1 يوليو 2020، تضاعف عدد القضايا تقريبًا مع ما لا يقل عن 1550 قضية معنية بتغير المناخ التي تم رفعها في 38 بلداً. ويوضح التقرير كيف أن المنازعات القضائية بشأن المناخ تجبر الحكومات والجهات الفاعلة في الشركات على الحفاظ على أهداف أكثر طموحًا للتخفيف من تغير المناخ والتكيف معه. كما يبحث في دور حقوق الإنسان الأساسية المرتبطة بمناخ آمن، ويحدد كيف تفرض الحالات مزيدًا من الإفصاح عن المناخ وإنهاء "التمويه الأخضر للشركات"
التقرير
الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة التكيف (2020)
ينظر تقرير فجوة التكيف لعام 2020 الخاص ببرنامج الأمم المتحدة للبيئة في التقدم المحرز في تخطيط التكيف وتمويله وتنفيذه، مع التركيز على الحلول المستمدة من الطبيعة. ومثلما وجد بعض التقدم في التخطيط فقد وجد أيضًا فجوات هائلة في التمويل المخصص للبلدان النامية. لازال تنفيذ مشاريع التكيف متخلفا عن الركب حيث لا يوفر الكثير منها حتى الآن حماية حقيقية ضد تأثيرات المناخ مثل الجفاف والفيضانات وارتفاع مستوى سطح البحر. يدعو التقرير إلى سد الفجوات بسرعة وإعطاء الأولوية للحلول المستمدة من الطبيعة أو الإجراءات المناسبة محليًا التي تفيد الناس والطبيعة.
التقرير
الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة الانبعاثات (2020)
كن صديقًا للبيئة عند اتخاذ تدابير التعافي من الوباء. كانت تلك رسالة تقرير فجوة الانبعاثات لعام 2020. وتوقع أن التعافي الأخضر يمكن أن يقلل الانبعاثات بنسبة 25 % بحلول عام 2030، مما يجعل العالم أقرب إلى تحقيق أهداف اتفاق باريس للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. على الرغم من الانخفاض الأخير في الانبعاثات الناتج عن الإغلاق الشامل وتباطؤ الاقتصادات، لا تزال درجات الحرارة ترتفع بمعدل قياسي.
التقرير
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة الإنتاج
يحتاج العالم إلى خفض إنتاج الوقود الأحفوري بنسبة 6 % سنويًا لتجنب عواقب الاحترار العالمي الأسوأ. وبدلاً من ذلك، تخطط البلدان لمتوسط زيادة سنوية بنسبة 2 %. وهذه من بين النتائج الواقعية التي كشف عنها تقرير فجوة الإنتاج الأخير الصادر عن منظمات بحوث رائدة والأمم المتحدة. يحث التقرير على جعل التعافي من فيروس كوفيد -19 نقطة تحول حيث يجب على البلدان إلى تغيير مسار الاستثمارات لتفادي بقاءها "حبيسة" الاعتماد على الفحم والنفط والغاز الملوثين.
التقرير
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة الانبعاثات (2019)
بينما يسعى العالم جاهدا لخفض انبعاثات غازات الدفيئة والحد من تغير المناخ، من الضروري تتبع التقدم المحرز نحو تحقيق الأهداف المناخية المتفق عليها عالميا. طوال عقد من الزمان، قارن تقرير الفجوة في الانبعاثات الصادر عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة، حيث تتجه انبعاثات غازات الدفيئة إلى حيث يجب أن تكون، وأبرز أفضل الطرق لسد الفجوة.
التقرير
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير فجوة الانبعاثات (2018)
4 مارس 2019
التقرير الرئيسي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة هو التقييم النهائي لـ "فجوة الانبعاثات" - الفجوة بين مستويات الانبعاثات المتوقعة في عام 2030، مقارنةً بالمستويات المتوافقة مع هدف 2 درجة مئوية /1.5 درجة مئوية. وجد التقرير أن الانبعاثات العالمية آخذة في الارتفاع مع عدم تحقيق الالتزامات الوطنية لمكافحة تغير المناخ لما هو مرجوٌ منها. لكن الزخم المتزايد من القطاع الخاص والإمكانيات غير المستغلة للابتكار والتمويل المراعي للبيئة توفر مسارات لسد فجوة الانبعاثات.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير آفاق 2022: الضوضاء والحرائق ووجوه التباين
17 فبراير 2022
يعرض التقرير للقضايا الناشئة وهي الضوضاء والحرائق ووجوه التباين. فيلفت الفصل، المعنون بـ’’الاستماع إلى المدن: من البيئات الصاخبة إلى المناظر الطبيعية الإيجابية‘‘، الانتباه إلى التلوث الضوضائي وتأثيراته على الصحة البدنية والعقلية طويلة المدى، إلى جانب التدابير التي يمكن تنفيذها لإنشاء مناظر صوتية إيجابية وتجديدية في المناطق الحضرية. ويناقش الفصل المعنون بـ’’حرائق الغابات في ظل تغير المناخ: قضية مشتعلة‘‘، دور تغير المناخ وتأثير الإنسان في أنظمة حرائق الغابات المتغيرة حول العالم، وتأثيرات حرائق الغابات على البيئة وصحة الإنسان، والتدابير التي يمكن أن تساعد في الوقاية والاستجابة. وبناء القدرة على الصمود في وجه حرائق الغابات. كما ينظر الفصل، المعنون بـ’’علم الفينولوجيا: تغير المناخ يغير توازن الطبيعة‘‘، في كيفية تعطيل تغير المناخ لأنماط دورة حياة الأنواع النباتية والحيوانية، وعواقبه، والحاجة إلى معالجة هذه المشكلة من خلال استعادة الاتصال البيئي والتنوع البيولوجي والأهم من ذلك، الحد من انبعاثات غازات الدفئية (الاحتباس الحراري).
اتفاقية التنوع البيولوجي | تقرير الإصدار الخامس للتوقعات العالمية للتنوع البيولوجي (2020)
18 أغسطس 2020
على الرغم من إحراز تقدم مشجع في العديد من المجالات، إلا أن العالم الطبيعي يعاني بشدة ويزداد سوءًا. يدعو تقرير الإصدار الخامس للتوقعات العالمية للتنوع البيولوجي إلى الابتعاد عن "العمل بالطريقة االمعتادة" عبر مجموعة من الأنشطة البشرية. ويحدد ثمانية تحولات تعترف بقيمة التنوع البيولوجي، والحاجة إلى استعادة النظم البيئية التي يعتمد عليها كل الأنشطة البشرية، والحاجة الملحة للحد من الآثار السلبية لهذا النشاط. كما يوضح أن الحكومات ستحتاج إلى توسيع نطاق الطموحات الوطنية لدعم الإطار العالمي الجديد للتنوع البيولوجي وضمان تعبئة جميع الموارد اللازمة وتعزيز البيئة التمكينية.
الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ | تقرير خاص عن المحيطات والغلاف الجليدي في مناخٍ متغير
يسلط التقرير الخاص للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ الضوء على الضرورة الملحة لإعطاء الأولوية للعمل الطموح والمنسق في الوقت المناسب لمعالجة التغيرات غير المسبوقة والدائمة في المحيطات والغلاف الجليدي. ويحذر التقرير من أنه بدون إحداث تغييرٍ جذري في السلوك البشري، قد يعاني مئات الملايين من الناس من ارتفاع مستوى سطح البحر، ومن كوارث طبيعية متكررة ونقصٍ في الغذاء.
يقدم التقرير الخاص أدلة جديدة على فوائد الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى أدنى مستوىً ممكن - بما يتماشى مع أهداف اتفاقية باريس لعام 2015. كما توصل التقرير إلى أن الحد بشدة من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وحماية النظم البيئية واستعادتها، وإدارة استخدام الموارد الطبيعية بعناية سيجعل من الممكن الحفاظ على المحيط والغلاف الجليدي.
التقرير
برنامج الأمم المتحدة الإنمائي | تقرير التوقعات العالمية (2019)
18 سبتمبر 2019
يعمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي واتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ معاً منذ عام 2014 لدعم الدول في تطوير خططها المناخية الوطنية - المساهمات المحددة وطنياً لاتفاقية باريس هذا التقرير هو الاستعراض الأكثر تفصيلاً حتى الآن للأنشطة منذ اتفاقية باريس، وهو مصمم لإلهام وإرشاد قمة الأمم المتحدة للعمل المناخي في نيويورك في 23 سبتمبر.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | توقعات البيئة العالمية (2019)
تدعو تقرير توقعات البيئة العالمية السادس الذي أصدره برنامج الأمم المتحدة للبيئة (2019) صانعي القرار إلى اتخاذ إجراءات فورية لمعالجة القضايا البيئية الملحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والأهداف البيئية الأخرى المتفق عليها دولياً، مثل اتفاقية باريس.
ومن خلال جمع مجموعة كبيرة مكونة من مئات العلماء والمراجعين النظراء والمؤسسات المتعاونة والشركاء، تُبنى تقارير توقعات البيئة العالمية على المعرفة العلمية السليمة لتزويد الحكومات والسلطات المحلية والشركات والمواطنين الأفراد بالمعلومات اللازمة لتوجيه المجتمعات إلى عالمٍ مستدام حقيقي بحلول عام 2050.
التقرير
الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ | تغير المناخ واليابسة (2019)
تتعرض الأرض بالفعل لضغوطٍ بشريةٍ متزايدة يضيف عليها تغير المناخ ضغوطاً أخرى. في الوقت ذاته، لا يمكن تحقيق الحفاظ على الاحترار العالمي بحدود أقل من درجتين مئويتين إلا من خلال تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من جميع القطاعات، بما في ذلك الأرض والغذاء، حسب ما ذكرته الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ في تقريرها الأخير.
يقدم التقرير مدخلات علمية رئيسية في المفاوضات المقبلة بشأن المناخ والبيئة، مثل مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP14) في نيودلهي، الهند، في سبتمبر، واتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن مؤتمر تغير المناخ (COP25) في سانتياغو، تشيلي، في ديسمبر.
التقرير
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | تقرير حالة التمويل للطبيعة لعام 2022
1 ديسمبر 2022
يكشف الإصدار الثاني من تقرير حالة التمويل للطبيعة الذي تم إطلاقه اليوم أن الحلول القائمة على الطبيعة لا تزال تعاني من نقص كبير في التمويل. إذا كان العالم يريد وقف فقدان التنوع البيولوجي، والحد من تغير المناخ إلى أقل من 1.5 درجة مئوية، وتحقيق الحياد بشأن تدهور الأراضي بحلول عام 2030، فيجب أن تتضاعف التدفقات المالية الحالية إلى الحلول غير الغذائية بشكل عاجل بحلول عام 2025 وتتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2030.
برنامج الأمم المتحدة للبيئة | حالة التمويل من أجل الطبيعة في تقرير مجموعة العشرين
26 يناير 2022
ناك حاجة إلى أن تصل استثمارات دول مجموعة العشرين في الحلول المستمدة من الطبيعة إلى 285 مليار دولار أمريكي سنويًا بحلول عام 2050 من أجل معالجة أزمات المناخ المترابطة والتنوع البيولوجي وتدهور الأراضي. ومع ذلك، يبلغ الإنفاق الحالي لمجموعة العشرين 120 مليار دولار أمريكي فقط في السنة. يكشف التقرير الجديد أيضًا أن فجوة الإنفاق في البلدان غير الأعضاء في مجموعة العشرين أكبر وأكثر صعوبة في سدها، ولكن 2 في المائة فقط من استثمارات مجموعة العشرين البالغة 120 مليار دولار أمريكي تم توجيهها نحو المساعدة الإنمائية الرسمية في عام 2020. وبالمثل، لا تزال استثمارات القطاع الخاص ضئيلة، حيث تبلغ 14 مليار دولار أمريكي سنويًا.
مبادرة تمويل برنامج الأمم المتحدة للبيئة | الالتزام الجماعي بالعمل المناخي
8 ديسمبر 2020
وضح تقرير جديد كيف وضع 38 بنكًا رئيسيًا من ست قارات محافظهم وممارساتهم التجارية في خدمة الالتزام الجماعي بالعمل المناخي. تحشد المبادرة البنوك للانتقال إلى اقتصاد خال من الانبعاثات. يطبق الأعضاء علم المناخ ويتبنون سياسات لاستبعاد أنشطة التمويل التي تؤدي إلى تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
تسليم 100 مليار دولار المتعهد بها لتمويل العمل المناخي وتحويل التمويل المتعلق بالمناخ
وفقا لتقرير خبراء مستقلين جديد أصدرته الأمم المتحدة اليوم، يتطلب الوفاء بتعهد البلدان المتقدمة بتعبئة ما لا يقل عن 100 مليار دولار أمريكي سنويًا لدعم البلدان النامية في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه، والتي طالما تأخرت حتى قبل جائحة كوفيد-19، اتخاذ إجراءات عاجلة.
التقرير
اقتصاد المناخ الجديد (2018)
تعتبر السنتين أو الثلاث المقبلة نافذة حرجة عندما يتم اتخاذ العديد من السياسات وقرارات الاستثمار التي تشكل السنوات العشر إلى الخمس عشرة المقبلة. وجد تقرير الاقتصاد المناخي الجديد أن الرياديون يستغلون بالفعل الفرص الاقتصادية والسوقية المثيرة لنهج النمو الجديد، في حين أن المتقاعسين لا يفوتون هذه الفرص فحسب، بل يعرضوننا جميعًا لمخاطر أكبر. وإذا انضم الجميع، فإن المعروض الآن هو أكثر من 26 تريليون دولار أمريكي وكوكب أكثر استدامة. المزيد
