يتعين علينا أن نبحث عن الشراكات لكي نستمر في تقديم الخدمات لأطفال أوكرانيا
يواجه عمال الإغاثة في أوكرانيا وحول العالم تحديات على مستوى لم يسبق له مثيل من قبل، حيث تتمثل القضية الرئيسية في الوصول إلى المحتاجين في هذا اليوم العالمي للعمل الإنساني.
يمكن لمهارات تأمين المستقبل أن تساعد في تحقيق التوازن بين التقدم الفردي والمجتمعي
التفكير المفاهيمي والاستراتيجي والإبداع وحل المشكلات والتعاطف والتفاؤل والأخلاق والذكاء العاطفي والحكم هي المهارات والسمات اللازمة لتأمين المستقبل والتي لن تتمكن الآلات من تكرارها بنفس المعايير وخفة الحركة مثل البشر المؤهلين.
إنشاء مستقبلنا من خلال توثيق تاريخنا الحي
وتكمن طاقة الأمم المتحدة في القوة التحويلية للأفكار التي تم إحياؤها. وقد استجابت المنطقة التعليمية المدرسية لشرق سترودسبورغ لهذه الدعوة للعمل، والتي تدرك أنه على الرغم من الإغلاق الإلزامي للمدارس يجب ألا يتوقف التعليم والتعلّم أبداً.
يلعب جميع أصحاب المصلحة دوراً في تخليص العالم من الأسلحة الكيميائية
وستكتمل قريباً عملية تدمير الترسانات الكيميائية التي تم الافصاح عنها للمنظمة. بيد أن الأحداث العالمية الراهنة أكدت أن منع عودة ظهور الأسلحة الكيميائية مدرج على جدول أعمال سيظل مفتوحاً إلى الأبد.
دور القيادة النسائية في تعزيز الصحة والرفاهية العالمية
على الصعيد العالمي، تتحمل المرأة عبء المرض بشكل غير متناسب وتواجه الوفاة قبل الأوان بسبب أوجه عدم المساواة القائمة على أساس النوع الاجتماعي وتنعكس هذه المؤشرات السلبية في أوجه التباين فيما يتعلق بالحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية والتغذية وفرص التعليم.
النظام الصحي العالمي وجائحة كوفيد-19
دعونا نأمل أن تكون الشراكات الناشئة بين العلم والطب والقطاع الخاص أقرب إلى تحقيق اختراق طبي لمنع حدوث أو تكرار جائحة كوفيد-19.
في عصر يعتبر فيه عدم القيام بأي شيء أمراً محفوفاً بالمخاطر، لابد أن تكون البشرية مستعدة
التنويع والعولمة محركان ممتازان لتحقيق التنمية المستدامة لمجتمعنا العالمي بالنسبة للكليات والجامعات، يجب أن تعملا كاستراتيجية ممتازة لتطوير الموارد البشرية التي ستفتح مستقبل لعالم يتميز بعدم اليقين.
التضامن مع ضحايا الإرهاب والناجين منه في عصر جائحة كوفيد-19
على الرغم من التقدم الجيد الذي أحرزناه في السنوات الأخيرة في الدفاع عن ضحايا الإرهاب، لا يزال يتعين على الدول الأعضاء القيام بالكثير من العمل لضمان إعطاء الأولوية لاحتياجات الضحايا وحقوقهم.
مغيرات قواعد اللعبة في الاستجابة الناجحة لجائحة كوفيد-19 في فييت نام
إن نجاح فييت نام في إدارة تفشي مرض كوفيد-19 حتى الآن قد يعزى جزئياً على الأقل إلى استثمارات البلاد خلال "زمن السلم" ــ الفترة السابقة للجائحة. لقد أظهرت البلاد الآن أن الاستعداد للتعامل مع الأمراض المعدية هو أحد المكونات الرئيسية لحماية الناس وتأمين الصحة العامة في أوقات الجوائح مثل جائحة كوفيد-19.
تحسين إدارة موارد المياه لمعالجة حالات الطوارئ المناخية
الواقع أن تبني تدابير التكيّف والتخفيف من خلال المياه يشكل مقترحاً يكسب فيه الجميع. ويستفيد من الإدارة المستدامة لموارد المياه وحق الإنسان في مياه الشرب المأمونة والصرف الصحي.
كيف يمكن للحفاظ على الحياة البرية أن يفيد التنمية البشرية المستدامة
عمل اتفاقية الاتجار الدولي بأنواع الحيوانات والنباتات البرية المهددة بالانقراض (CITES) وغيرها من اتفاقيات الحياة البرية والتنوع البيولوجي الرئيسية يبين أن تنفيذ إطار عالمي لحفظ الطبيعة يمكن أن يسفر عن نتائج للتنمية البشرية.
جائحة كوفيد-19 والتحالف من أجل التعددية
ويتعين على العالم أن يستعد بشكل أفضل للجائحة القادمة. ينبغي أن تكون جائحة كوفيد-19 فرصة لتعزيز نظام الأمن الصحي العالمي وتعزيز التأهب لمواجهة الجائحة ومنعها والاستجابة له. ويتعين على النظام المتعدد الأطراف أن يتكيّف وأن يعمل على الإصلاح من أجل "التعافي بشكل أفضل".
المساهمات الملموسة للرياضة في أهداف التنمية المستدامة
وتؤدي الرياضة دوراً هاماً في مجال المناصرة لمكافحة انتشار الأمراض وإبراز أهمية التضامن الدولي. وفي أوقات الأزمات، يمكن أن يستهلكنا الخوف والقلق. ويبدو أننا وحدنا نستطيع أن نفعل أقل القليل ولكن بالعمل معاً نستطيع أن نفعل الكثير.
تحديث أنظمة الصحة العامة الخاصة بنا لتكون جاهزة للجائحة القادمة
لا تزال العديد من البلدان اليوم في وضع الأزمة، تبذل قصارى جهدها للتحكم في تفشي جائحة كوفيد-19 من خلال تدابير مثل التباعد الاجتماعي واكتشاف الحالات وعزلها ومعالجة المرضى في المستشفيات. وبعيداً عن مرحلة الأزمة، سوف تحتاج تلك البلدان إلى تحسين قدرات الصحة العامة لمنع عودة مرض كوفيد-19 واستعدادها للجوائح في المستقبل.
سيبلغ عدد سكان العالم قريباً 8 مليار نسمة - وماذا بعد؟
إن تلبية احتياجات ورفع مستويات معيشة عدد كبير ومتزايد من سكان العالم سوف يتطلب مستويات أعلى من الإنتاج، الأمر الذي لابد وأن يؤدي إلى زيادة الاستهلاك. وفي غياب الإصلاحات الخضراء في مجالات الطاقة والتصنيع والنقل، فضلاً عن التغيرات في السلوك البشري فإن هذا من شأنه أن يضع ضغوطاً متزايدة على البيئة الطبيعية.