
فرصة للعمل
التعليم في خطر
يشهد العالم زيادة مقلقة في عدد المتضررين من النزاعات المسلحة والتهجير القسري، بما في ذلك نزوح اللاجئين على نطاق واسع، والأزمات الصحية والكوارث الناجمة عن التغيرات المناخية، وغيرها من الأزمات. وهذا يعني وضع العراقيل أمام تعليم 222 مليون طفل في سن الدراسة والشباب ودفع قدرة أنظمة التعليم على تحقيق هدفها إلى حافة الهاوية. تتأثر الفتيات والأطفال ذوو الإعاقة، إلى جانب العديد من مجموعات الأقليات الأخرى بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر مجتمعات السكان الأصليين والأقليات العرقية والدينية وأفراد مجتمع الميم بنسب متفاوتة في العديد من سياقات الأزمات. في عام 2022 فقط، وصل النزوح القسري إلى مستوى قياسي بلغ 100 مليون شخص، أكثر من نصفهم من الأطفال والشباب الذين يحتاجون إلى التعليم الجيد المناسب. بالإضافة إلى ذلك، في الفترة بين يناير 2020 وديسمبر 2021، كان هناك 5000 حادثة اعتداء على التعليم وحالات استخدام عسكري للمدارس، حيث تم اختطاف 9000 طالب ومعلم أو احتجازهم أو إصابتهم أو قتلهم في 85 دولة. هذا بالإضافة إلى إغلاق المدارس بسبب النزاعات المسلحة وعدم الاستقرار السياسي، حيث يتعرض تعليم الأجيال القادمة من الفتيات واللاجئين وغيرهم من الفئات السكانية للخطر.
الإجراءات
التعليم في حالات الأزمات
الشراكة من أجل التحول
النهوض بالمساواة بين الجنسين
التمكين من خلال التعليم
تمويل التعليم
المزيد من الابتكار والإنصاف والفعالية
التعلم الرقمي
ضمان جودة التعليم الرقمي العام للجميع
تغيير العالم
تحويل التعليم لتغيير العالم