بناء حركة من أجل السلام

 

المستقبل شاب. نصف سكان العالم اليوم تحت سن الثلاثين، وهذا الجيل ينهض قوة قوية من أجل السلام. إنهم الأصوات التي تطالب بالعدالة، والأيدي التي تبني الانسجام، والقادة الذين يحولون المجتمعات. ينظم الشباب في جميع أنحاء العالم الاحتجاجات، ويطلقون الحركات العالمية، وينشرون رسائل الوحدة عبر الحدود.

في المجتمعات التي مزقتها الصراعات، هم المعالجون، والبنائون، وحراس السلام الذين يضعون الأساس لمستقبل مرن. ؤكد الأبحاث تأثيرهم: عندما يتم الاستماع إلى وجهات نظر الشباب والعمل عليها، تصبح جهود السلام أقوى وأكثر استدامة.

هذه هي قصص الشباب الذين يدافعون عن السلام في جميع أنحاء العالم. يمكنكم أن تكونوا أنتم كذلك جزءًا من هذه الحركة. انضموا إلى حملة (اعملوا الآن) التابعة للأمم المتحدة، وازرعوا بذور الأمل والسلام اليوم.

تفصيل أوفى >>