الصورة: إزاحة الستار عن النصب التذكاري الدائم لتكريم ضحايا الرق. سام كوتيسا (في المنصة)، رئيس الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة، يدلي بملاحظات خلال حفل إزاحة الستار عن "سفينة العودة"، النصب التذكاري الدائم لتكريم ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي. يجلس خلفه (من اليسار): أسوكي كومار موكيرجي، الممثل الدائم للهند لدى الأمم المتحدة؛ إيرينا بوكوفا، المدير العام للأمم المتحدة للتربية. مصدر الصورة: صورة من الأمم المتحدة / إسكندر ديبيبي

مقاطع فيديو

 

مقاطع فيديو عن النصب التذكاري الدائم للأمم المتحدة لتكريم ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي (سفينة العودة)

 

الأمم المتحدة - بعد فوزه بمسابقة تصميم برعاية اليونسكو في عام 2013، تم الكشف رسميًا عن تحفة رودني ليون، سفينة العودة، وهو النصب التذكاري الدائم لتكريم ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، في نيويورك في 25 مارس 2015.

الأمم المتحدة - بعد فوزه بمسابقة تصميم برعاية اليونسكو في عام 2013، تم الكشف رسميًا عن تحفة رودني ليون، سفينة العودة، وهو النصب التذكاري الدائم لتكريم ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، في نيويورك في 25 مارس 2015. ويستقر هذا النصب التذكاري بشكل مهيب في ساحة الأمم المتحدة لتذكير قادة العالم بمسؤوليتهم عن منع حدوث مآسي مثل تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي مرة أخرى.

على مدى أكثر من 400 سنة، كان أكثر من 15 مليون رجل وامرأة وطفل ضحايا تجارة الرقيق المأساوية عبر المحيط الأطلسي، وهو واحد من أحلك الفصول في تاريخ البشرية.

الأمم المتحدة - شهدت الفترة بين القرن الخامس عشر إلى القرن التاسع عشر تجارة وحشية في البشر. تم بيع أكثر من 15 مليون إفريقي في الأمريكتين كعبيد. والآن، يتم تذكر محنتهم مرة أخرى - وتكريمهم.

الأمم المتحدة - في أواخر أكتوبر 2014، قام مصمم سفينة العودة رودني ليون بزيارة شركة ABC Stone Company في بروكلين، بنيويورك، للقاء اثنين من النحاتين الإيطاليين الزائرين لمناقشة تصميمه للنصب التذكاري الدائم لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي والذي سيتم بناؤه في المقر الرئيسي للأمم المتحدة.

 

 

الوثائق الرئيسية


البرامج والمكاتب والرابطات ذات الصلة

حقوق الإنسان


الموارد الإضافية