التعلّم من أكبر تجربة علاجية لكوفيد-19 في العالم: جامعة أكسفورد تقود تجربة التعافي "RECOVERY"
وفقًا للتحديث الوبائي الأسبوعي لكوفيد-19 نشرتْ منظمة الصحة العالمية في 15 أذار/مارس 2022 ، "أنّه اعتبارًا من 13 أذار/مارس 2022، تمّ الإبلاغ عن أكثر من 455 مليون حالة مؤكدة وأكثر من 6 ملايين حالة وفاة على مستوى العالم.” ويعطي هذا مثالًا على كيفية أنّ جائحة كوفيد-19 كانَت ولا تزال تمثّل تحديًّا كبيرًا للرعاية الصحية ومع ذلك ألهمت استجابة استثنائية من الباحثين في جميع أنحاء العالم.
تعزيز القيادات الشبابية في إدارة المياه
بينما تواجه البلدان والمناطق في جميع أنحاء العالم الآثار السلبية لتغيّر المناخ والطلب المتزايد على الموارد المائية، تزداد الحاجة إلى الإدارة المناسبة للمياه يومًا بعد يوم. فلا يزال، في جميع أنحاء العالم، شخص من كل ثلاثة أشخاص غير حاصل على مياه شرب مأمونة، واثنان من كل خمسة أشخاص ليس لديهم مرفق أساسي لغسل اليدين بالماء والصابون، وأكثر من 673 مليون شخص يمارسون التغوط في العراء. تجعل تأثيرات كوفيد-19 موضوع تأمين المياه النظيفة للجميع أكثر إلحاحًا، إذ إنّ الوصول إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة أمر أساسي لمكافحة الفيروس.
دراسة حول العنف الأسري في العالم: تقدير تكلفة عدم اتخاذ أي إجراءات
وفقا للتقرير تقديرات معدّل العنف ضد المرأة، 2018 الصادر عن هيئات مختلفة لنظام الأمم المتحدة، 1 من كل 3 نساء يتعرضْن للعنف الأسري على صعيد العالم. وعرّفَت الأمم المتحدة مثل هذا العنف، المعروف أيضًا باسم 'الإساءة الأسريّة' أو 'عنف الشريك الحميم' على أنّه " نمط سلوك في علاقة ما يُمارَس لإحراز السلطة والسيطرة على شريك حميم أو لمواصلة إخضاعه لهما.”
جعل الأصوات مسموعة - مكافحة السكان الأصليين للتغيّر المناخي
سئِم الشباب من انتظار الجيل الأكبر سنًّا لحل القضايا العالمية، فأخذ يكتسب نشاطهم اليوم زخمًا بوتيرة غير مسبوقة.
مقابلة مع برايتون كاوما ، المدير العالمي للشباب SDSN
تعبت من انتظار الجيل الأكبر سنا لحل القضايا العالمية ، يكتسب النشاط الشبابي زخما بوتيرة غير مسبوقة. جعلت التطورات الحديثة في التكنولوجيا من السهل جدًا سماع أصوات الشباب في جميع أنحاء العالم. في سلسلة " الشباب في النشاط الرقمي " ، يعرض برنامج الأمم المتحدة للأثر الأكاديمي نشطاء شباب يأخذون بأيديهم القضايا الأكثر إلحاحًا في العالم.
بصفته ناشطًا ، يعمل أيضًا على تعزيز أهمية الشباب في إحداث التغيير ، يعمل برايتون كاوما ، المدير العالمي لمبادرة شباب شبكة حلول التنمية المستدامة ، باعتباره الشخص المناسب لإنهاء سلسلة "الشباب والنشاط الرقمي".
الحديث عن العرق في الساحة الرقمية - هل ستبقى "النشاط الجديد" هنا؟
تعبت من انتظار الجيل الأكبر سنا لحل القضايا العالمية ، يكتسب النشاط الشبابي زخما بوتيرة غير مسبوقة. جعلت التطورات الحديثة في التكنولوجيا من السهل جدًا سماع أصوات الشباب في جميع أنحاء العالم. في سلسلة "الشباب في النشاط الرقمي" ، يبرز برنامج UNAI الناشطين الشباب وهم يأخذون بأيديهم القضايا الأكثر إلحاحًا في العالم..
إعادة توجيه الضوء على النساء - بناء عالم أفضل من خلال التضمين.
مللنا من الانتظار حتى يحل الجيل الأكبر مشكلات العالم، فالنشاط الشبابي يكتسب زخماً بوتيرة غير مسبوقة. حققت التطورات الأخيرة في التكنولوجيا تيسيراً كبيراً على نشر أصوات الشباب في جميع أنحاء العالم. في سلسلة "الشباب في النشاط الرقمي"، يسلط الاتحاد العالمي لجامعات الأمم المتحدة الضوء على النشطاء الشباب الذين يتصدون لأكثر قضايا العالم إلحاحاً بأيديهم.
النص الصديق للشباب لاتفاقية باريس
إن تغير المناخ هو حالة طوارئ عالمية تتجاوز الحدود الوطنية، وهي قضية حاسمة تتطلب بلا شك التعاون على الصعيد الدولي لتنسيق الحلول لمواجهتها على كافة المستويات. فلمعالجة تغير المناخ وآثاره السلبية، توصل قادة العالم في مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي (COP21) في باريس إلى انفراج في ١٢ ديسمبر ٢٠١٥: تبلورت في اتفاقية باريس التاريخية.
معسكرات إعادة التوطين هي مستقبل التعليم العالي
التعليم العالي يمكن أن يحدث تحولًا في مجال إعادة توطين اللاجئين. يواجه اللاجئون العديد من العقبات أثناء تنقلهم في خدمات الصحة والخدمات الاجتماعية المعقدة ، وذلك في ظل غياب المال والدعم الاجتماعي الملائمين ، وهم يتعاملون في الوقت نفسه مع ضغوط إعادة التوطين والصدمات الناجمة عنها. على سبيل المثال في الولايات المتحدة ، يفتقر اللاجئون أيضًا إلى الخلفية الائتمانية وأرقام الضمان الاجتماعي اللازمة لتأمين الإسكان الآمن والميسور التكلفة عند الوصول. تتحدث الدكتورة ديا عبدو ، مؤسسة Every Campus A Refuge (ECAR) ، في هذا المقال عن كيفية دعم مؤسسات التعليم العالي للاندماج الناجح لللاجئين.
يحسّن باحثون جامعيّون كفاءة استخدام الطاقة من خلال برامج مبتكرة
ضمن خطة التنمية المستدامة لعام 2030، يشير الهدف رقم 7: طاقة نظيفة وبأسعار معقولة ضمن اثنين من غاياته وبشكل ملموس إلى مفهوم استُخدم على نطاق واسع خلال السنوات القليلة الماضية، ومع ذلك، لم يتم فهمه عالميًّا. وتندرج الغاية "مضاعفة المعدل العالمي للتحسن في كفاءة استخدام الطاقة"والغاية "تعزيز التعاون الدولي من أجل تيسير الوصول إلى بحوث وتكنولوجيا الطاقة النظيفة، بما في ذلك تلك المتعلّقة بالطاقة المتجددة، والكفاءة في استخدام الطاقة، وتكنولوجيا الوقود الأحفوري المتقدمة والأنظف" ضمن غايات الهدف رقم 7.