قصص أنسانية
تنفذ منظومة الأمم المتحدة —بصناديقها وبرامجها ووكالاتها المتخصص— أنشطة لتحسين معايش الناس في كافة أنحاء العالم. وتجدون أدناه بعضا من تلك القصص الملهمة:
التعليم الشامل يمنح لاجئة كفيفة فرصة تحقيق أحلامها
تدرس ماغارتو جنباً إلى جنب مع الطلاب الذين لا يعانون من إعاقة للمرة الأولى منذ مغادرتها إثيوبيا - وهي الآن من بين أفضل الطلاب في فصلها الدراسي. وفقدت اللاجئة الإثيوبية البالغة من العمر 16 عاماً بصرها في سن مبكرة وتعلمت التكيف مع الحياة.
المفوضية تساعد فتاً ضريراً على التطلع لأحلامه في تركيا
بتمويل من المفوضية، تساعد آلة بريل للكتابة اللاجئين السوريين المكفوفين، مثل أشرف في تركيا، على التعبير عن أنفسهم ومتابعة أحلامهم.
ضعف بصري لن يمنعني من تحقيق احلامي
خليل الصفوري طالب في الصف السادس الاساسي في مدرسة عين العسل التابعة للأونروا في لبنان، وهو يعاني من إعاقة بصرية منذ الولادة. إن بصره المحدود أثر بشكل كبير على تحصيله الأكاديمي خلال سنواته الأولى في المدرسة.
لبنان: شقيقان سوريان يتحديان إعاقة البصر في المدرسة
صمم علاء وشقيقه الأصغر أحمد، وهو ضرير أيضاً، على الالتحاق بالمدرسة في لبنان على الرغم من أنه فوّت أعواماً عديدة من التعليم بسبب الصراع ومحدودية الوصول إلى المدارس المحلية.