تنتهي حياةٌ قبل الأوان كل 24 ثانية بسبب حادث مرور على الطرق.
ويأتي اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق ليكون فرصة لإعمال الفكر في النهاية المأساوية لحياة الملايين من ضحايا هذه الحوادث.
وموضوع هذا العام يسلّط الضوء على أهمية خفض سرعة حركة المرور على الطرق للحيلولة دون وقوع حالات الوفاة والإصابات الخطيرة - ولا سيما بين الشباب من الجنسين الذين هم في مقتبل حياتهم كبالغين وبين المشاة وغيرهم من الضعفاء الذين يرتادون الطرق مثل الأطفال وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة.