تم تعيين إيلي فيزل، أحد الناجين من المحرقة، والحائز على جائزة نوبل، والكاتب والناشط في مجال حقوق الإنسان، سفيراً للأمم المتحدة للسلام في عام 1998. لقد سخّر صوته الرحيم على مر السنين لخدمة العديد من قضايا الأمم المتحدة، مثل تركيز اهتمام الرأي العام على القضاء على الفقر والفظائع التي تحدث في منطقة دارفور في السودان. وكان له حضور منتظم في الأمم المتحدة، بما في ذلك في أول يوم دولي لإحياء ذكرى ضحايا المحرقة.