سكايلاند الفلبينية
هذه الهدية عبارة عن لوحة مائية تمثل احتفالًا مفعمًا بالحيوية يوضح إتقان الفنان لتقنيات الفنون الشعبية الجميلة وهي لوحة غنية بالمشاهد الثقافية. الكثير من إلهام الفنان جاء من منزله في لاغونا بالفلبين ومن ازدهار الناس والثقافة هناك.
الفنان الفلبيني المعروف، مانويل دي بالديمور، رسام ونحات وفنان طباعة وكاتب ورسام كتب. بصرف النظر عن هذا العمل الفني الموجود في نيويورك، لديه العديد من الأعمال المعروضة في المجموعات ذات الصلة بالأمم المتحدة، بما في ذلك اللوحة المماثلة للوحة الجدارية باساسالامات (عيد الشكر) في مكتب الأمم المتحدة في فيينا (الوكالة الدولية للطاقة الذرية)، وبطاقات التهنئة بعيد الميلاد لليونيسف لمدة 18 عامًا على التوالي، وقد أقامت اليونسكو معرضاً للفنان في باريس بفرنسا عام 2013.
كشف وزير خارجية جمهورية الفلبين، ألبرتو ج. رومولو، عن اللوحة وأهداها إلى الأمم المتحدة وقبلها وكيل الأمين العام شاشي ثارور نيابة عن الأمم المتحدة.